responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 130
وَالنَّسَائِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَن ذَلِك النَّبِي مر على قَرْيَة أهلكها الله بذنوب أَهلهَا فَوقف مُتَعَجِّبا فَقَالَ يَا رب فيهم صبيان ودواب وَمن لم يقترف ذَنبا ثمَّ نزل تَحت شَجَرَة فلدغته نملة فَأحرق الْكل فَقيل لَهُ ذَلِك قيل هُوَ عُزَيْر وَجزم الكلاباذي وَغَيره أَنه مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام

(1270) قسمت النَّار سبعين جُزْءا فللآمر تسع وَسِتُّونَ وللقاتل جُزْء حَسبه
أخرجه الإِمَام أَحْمد من حَدِيث يزِيد بن عبد الله الْمُزنِيّ عَن رجل من الصَّحَابَة رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي رِجَاله رجال الصَّحِيح غير مُحَمَّد بن إِسْحَاق وَهُوَ ثِقَة لكنه مُدَلّس ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن الصَّحَابِيّ الْمَذْكُور قَالَ سُئِلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْقَاتِل والآمر فَذكره

(1271) قضى أَن الْخراج بِالضَّمَانِ
أخرجه الإِمَام الشَّافِعِي وَالْإِمَام أَحْمد وَالْأَرْبَعَة وَابْن حبَان عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه أخرجه أَبُو دَاوُد عَن عَائِشَة أَن رجلا ابْتَاعَ عبدا فَأَقَامَ عِنْده مَا شَاءَ الله أَن يُقيم ثمَّ وجد بِهِ عَيْبا فخاصمه إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَرده عَلَيْهِ فَقَالَ الرجل يَا رَسُول الله قد اسْتعْمل غلامي فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْخراج بِالضَّمَانِ

(1272) قضى أَن صَاحب الدَّابَّة أَحَق بصدرها
مر مَعَ سَببه فِي حَدِيث إِن صَاحب الدَّابَّة أَحَق بصدرها

(1273) قضى الْوَلَد للْفراش وللعاهر الْحجر
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الشَّيْخَانِ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن عَائِشَة قَالَت اخْتصم سعد بن أبي وَقاص وَعبد بن زَمعَة فِي غُلَام فَقَالَ سعد يَا رَسُول الله ابْن أخي عتبَة بن أبي وَقاص رَضِي

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 130
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست