responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 119
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن سعد بن الْمُعَلَّى رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن حَفْص بن عَاصِم عَن عمر بن الْخطاب حدث عَن سعد بن الْمُعَلَّى أَنه كَانَ فِي الْمَسْجِد قَائِما يُصَلِّي فَدَعَاهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَلَمَّا صلى أَتَاهُ فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا مَنعك أَن تُجِيبنِي أما سَمِعت قَول الله عز وَجل {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا اسْتجِيبُوا لله وَلِلرَّسُولِ إِذا دعَاكُمْ لما يُحْيِيكُمْ} الْآيَة ثمَّ قَالَ أَلا أعلمك سُورَة أعظم سُورَة فِي الْقُرْآن قبل أَن أخرج من الْمَسْجِد فمشيت مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى إِذا بلغ بَاب الْمَسْجِد فَذَكرته
فَقَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَاتِحَة الْكتاب فَذكره وَرِجَاله ثِقَات

(1241) فتح الْيَوْم من ردم يَأْجُوج وَمَأْجُوج مثل هَذِه وَعقد بِيَدِهِ تسعين
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الصَّحِيحَيْنِ عَن زَيْنَب بنت جحش رَضِي الله عَنْهَا قَالَت اسْتَيْقَظَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من النّوم محمرا وَجهه يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله ويل للْعَرَب من شَرّ قد اقْترب فتح الْيَوْم فَذكره

(1242) فتْنَة الرجل فِي أَهله وَمَاله وَنَفسه وَولده وجاره يكفرهَا الصّيام وَالصَّلَاة وَالصَّدَََقَة وَالْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه عَن حُذَيْفَة بن الْيَمَان رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن شَقِيق عَن حُذَيْفَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ كُنَّا عِنْد عمر رَضِي الله عَنهُ قَالَ أَيّكُم يحفظ قَول رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْفِتْنَة كَمَا قَالَ قلت أَنا وَقَالَ إِنَّك لجريء وَكَيف قَالَ قلت سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فتْنَة الرجل فِي أَهله وَمَاله وَنَفسه وَولده وجاره

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست