responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 109
سَببه أخرج التِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ أَن نَاسا من أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالُوا الكمأة جدري الأَرْض فَقَالَ الكمأة من الْمَنّ فَذكره
وَأخرج الطَّبَرَانِيّ من طَرِيق ابْن الْمُنْكَدر عَن جَابر رَضِي الله عَنهُ قَالَ كثرت الكمأة على عهد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَامْتنعَ قوم من أكلهَا وَقَالُوا هِيَ جدري الأَرْض فَبَلغهُ ذَلِك فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن الكمأة لَيست من جدري الأَرْض أَلا إِن الكمأة من الْمَنّ فَذكره

(1211) عَلَيْكُم هَديا قَاصِدا عَلَيْكُم هَديا قَاصِدا عَلَيْكُم هَديا قَاصِدا فَإِنَّهُ من يشاد هَذَا الدّين يغلبه
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ عَن بُرَيْدَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ وَقَالَ الهيثمي رِجَاله موثوقون
وَقَالَ ابْن حجر إِسْنَاد أَحْمد حسن
سَببه عَن بُرَيْدَة قَالَ خرجت ذَات يَوْم أَمْشِي فَإِذا أَنا برَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يمشي فَأخذ بيَدي فَانْطَلَقْنَا جَمِيعًا فَإِذا بِرَجُل يُصَلِّي يكثر من الرُّكُوع وَالسُّجُود فَقَالَ أَتَرَى هَذَا مرائي قلت الله وَرَسُوله أعلم فَأرْسل يَده وطبق بَين يَدَيْهِ ثَلَاث مَرَّات يرفع يَدَيْهِ ويضربهما وَيَقُول عَلَيْكُم فَذكره

(1212) عَلَيْكُم من الْأَعْمَال مَا تطيقون فَإِن الله لَا يمل حَتَّى تملوا
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وروى مُسلم بأتم من هَذَا وَلَفظه يَا أَيهَا النَّاس عَلَيْكُم من الْأَعْمَال مَا تطيقون فَإِن الله لَا يمل حَتَّى تملوا وَإِن أحب الْأَعْمَال إِلَى الله مَا دووم عَلَيْهِ وَإِن قل
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن عَائِشَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دخل عَلَيْهَا وَعِنْدهَا امْرَأَة قَالَ من هَذِه قَالَت فُلَانَة تذكر من صلَاتهَا فَقَالَ مَه عَلَيْكُم من الْأَعْمَال فَذكره
وَقد مر فِي حَدِيث خُذُوا من

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست