responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 10
تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وتؤمن بِالْقدرِ خَيره وشره حلوه ومره
أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن عدي بن حَاتِم رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ بعث رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالنُّبُوَّةِ وَلَا أعلم أحدا من الْعَرَب كَانَ أَشد لَهُ بغضا وَلَا أَشد كَرَاهِيَة مني حَتَّى لحقت بالروم فتنصرت فيهم فَلَمَّا بَلغنِي مَا يَدْعُو إِلَيْهِ من الْأَخْلَاق الْحَسَنَة وَمَا قد اجْتمع النَّاس إِلَيْهِ ارتحلت حَتَّى أثْبته فوقفت عَلَيْهِ وَعِنْده صُهَيْب وبلال وسلمان فَقَالَ يَا عدي بن حَاتِم أسلم تسلم فَقلت إخ إخ فأنخت فَجَلَست فألزقت ركبتي بركبته فَقلت يَا رَسُول الله مَا الْإِسْلَام قَالَ تؤمن بِاللَّه
فَذكره

(904) تبلغ الْحِلْية من الْمُؤمن حَيْثُ يبلغ الْوضُوء
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه قَالَ أَبُو حَازِم كنت خلف أبي هُرَيْرَة وَهُوَ يتَوَضَّأ للصَّلَاة وَكَانَ يمد يَده حَتَّى يبلغ إبطه فَقلت لَهُ مَا هَذَا قَالَ لَو علمت أَنَّك هُنَا مَا تَوَضَّأت هَذَا الْوضُوء سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول تبلغ فَذكره

(905) تداووا عباد الله فَإِن الله تَعَالَى لم يضع دَاء إِلَّا وضع لَهُ دَوَاء غير دَاء وَاحِد الْهَرم
أخرجه أَحْمد وَالْأَرْبَعَة وَابْن حبَان وَالْحَاكِم عَن أُسَامَة بن شريك الثَّعْلَبِيّ قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح وَصَححهُ الْحَاكِم
سَببه قَالَ أُسَامَة أتيت رَسُول الله وَأَصْحَابه عِنْده كَأَن على رؤوسهم الطير فَسئلَ فَذكره

(906) تحدثُوا وليتبوأ من كذب عَليّ مَقْعَده من جَهَنَّم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ والرامهرمزي عَن رَافع بن خديج رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ مر علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْمًا وَنحن نتحدث فَقَالَ مَا تحدثون فَقُلْنَا مَا سمعنَا

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست