responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 66
منذهاب أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَفِي رِوَايَة الطَّبَرَانِيّ وَأي آيَة أعظم من أُمَّهَات الْمُؤمنِينَ يخْرجن من بَين أظهرنَا وَنحن أَحيَاء

(142) إِذا رَأَيْتُمْ المداحين فاحثوا فِي وُجُوههم التُّرَاب
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْبُخَارِيّ فِي الْأَدَب وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ عَن الْمِقْدَاد بن الْأسود رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج ابْن أبي شيبَة عَن همام بن الْحَارِث أَن رجلا جعل يمدح عُثْمَان فَعمد الْمِقْدَاد فَجَثَا على رُكْبَتَيْهِ قَالَ وَكَانَ رجلا ضخما فَجعل يحثو فِي وَجهه الْحَصَى فَقَالَ لَهُ عُثْمَان مَا شَأْنك قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا فَذكره هَذَا سَبَب بعد عصر النُّبُوَّة وَتقدم سَببه فِي عصر النُّبُوَّة فِي حَدِيث احثوا

(143) إِذا رَأَيْتُمْ الْهلَال فصوموا وَإِذا رَأَيْتُمُوهُ فأفطروا فَإِن غم عَلَيْكُم فعدوا ثَلَاثِينَ
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن طلق رَضِي الله عَنهُ وَنَحْوه عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَن قيس بن طلق عَن أَبِيه قَالَ سَمِعت رجلا قَالَ يَا رَسُول الله أَرَأَيْت الْيَوْم الَّذِي تخْتَلف فِيهِ النَّاس يَقُول فرقة من شعْبَان وَيَقُول فرقة من رَمَضَان فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا رَأَيْتُمْ فَذكره

(144) إِذا ركعت فضع راحتيك على ركبتيك ثمَّ فرج أصابعك ثمَّ اسكن حَتَّى يَأْخُذ كل عُضْو مأخذه وَإِذا سجدت فمكن جبهتك وَلَا تنقر نقرا
أخرجه الشِّيرَازِيّ وَابْن حبَان وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ جَاءَ رجل من ثَقِيف إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله كَلِمَات أسأَل عَنْهُن فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن شِئْت أَنْبَأتك كَمَا كنت تَسْأَلنِي عَنهُ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست