responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 59
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا معَاذ لَا تكن فتانا فَإِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَك الْكَبِير وَالصَّغِير وَذُو الْحَاجة وَالْمُسَافر
وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ يرفعهُ إِذا صلى أحدكُم للنَّاس فليخفف

(124) إِذا أَنا مت وَأَبُو بكر وَعمر وَعُثْمَان فَإِن اسْتَطَعْت أَن تَمُوت فمت
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَابْن عدي وَابْن عَسَاكِر كلهم عَن سهل بن أبي خَيْثَمَة وَفِي سَنَده مُسلم بن مَيْمُون الْخَواص ضَعِيف لِغَفْلَتِه
سَببه قَالَ رجل يَا رَسُول الله إِن جِئْت فَلم أجدك فَإلَى من آتِي قَالَ أَبَا بكر
قَالَ فَإِن لم أَجِدهُ
قَالَ عمر قَالَ فَإِن لم أَجِدهُ قَالَ عُثْمَان قَالَ إِن لم أَجِدهُ فَذكره

(125) إِذا أمذى وَلم يَمَسهَا فليغسل ذكره وأنثييه ثمَّ ليتوضأ وَليصل
أخرجه عبد الرَّزَّاق وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَابْن النجار عَن عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عَليّ قَالَ قلت لِلْمِقْدَادِ سل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِنِّي لَوْلَا أَن تحتي ابْنَته سَأَلته عَن أَحَدنَا إِذا اقْترب من امْرَأَته فأمذى وَلم يملك ذَلِك وَلم يَمَسهَا فَسَأَلَ الْمِقْدَاد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ إِذا أمذى فَذكره

(126) إِذا بلغ المَاء قُلَّتَيْنِ لم يحمل الْخبث
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب السّنَن الْأَرْبَع وَابْن خُزَيْمَة وَالْحَاكِم وَقَالَ على شَرطهمَا كلهم عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا وَضَعفه ابْن عبد الْبر وَالْقَاضِي إِسْمَاعِيل وَابْن الْعَرَبِيّ وَقَالَ ابْن الْهمام فِيهِ اضْطِرَاب كثير فِي مَتنه وَلم ير الْبَيْهَقِيّ الِاضْطِرَاب فِيهِ قادحا
سَببه مَا أخرج أَحْمد عَن ابْن عمر قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 59
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست