responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 49
الأصابة حَدِيث جبلة هَذَا مُتَّصِل صَحِيح الْإِسْنَاد
سَببه عَن جبلة قَالَ قلت يَا رَسُول الله عَلمنِي شَيْئا يَنْفَعنِي الله بِهِ فَذكره
وَقَالَ العلقمي وَسبب الحَدِيث مَا قَالَ التِّرْمِذِيّ عَن فَرْوَة بن نَوْفَل أَنه أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله عَلمنِي شَيْئا أقوله إِذا أويت إِلَى فِرَاشِي فَذكره
وَقد اخْتلفت الرِّوَايَات فِي صَحَابِيّ هَذَا الحَدِيث كَمَا ترى

(99) إِذا أَخذ أحدكُم مضجعه من اللَّيْل فَلْيقل بِسم الله أعوذ بِاللَّه من الشَّيْطَان الرَّجِيم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن جُنْدُب بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سافرنا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سفرا فَأَتَاهُ قوم فَقَالُوا يَا رَسُول الله سهونا عَن الصَّلَاة فَلم نصل حَتَّى طلعت الشَّمْس
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم توضؤوا وصلوا ثمَّ قَالَ إِن هَذَا لَيْسَ بالسهو إِن هَذَا من الشَّيْطَان فَإِذا أَخذ أحدكُم مضجعه فَذكره
أوردهُ السُّيُوطِيّ فِي الْكَبِير

(100) إِذا أَرَادَ الله بِعَبْدِهِ الْخَيْر عجل لَهُ الْعقُوبَة فِي الدُّنْيَا وَإِذا أَرَادَ الله بِعَبْدِهِ الشَّرّ أمسك عَنهُ بِذَنبِهِ حَتَّى يوافي بِهِ يَوْم الْقِيَامَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن عبد الله بن مُغفل الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي رجال أَحْمد رجال الصَّحِيح وَكَذَا أحد إسنادي الطَّبَرَانِيّ
وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب
سَببه عَن عبد الله بن مُغفل قَالَ لَقِي رجل امْرَأَة كَانَت بغيا فَجعل يداعبها حَتَّى بسط يَده إِلَيْهَا فَقَالَت مَه إِن الله قد أذهب الشّرك
فولى فَأَصَابَهُ الْحَائِط فَشَجَّهُ فَأتى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخْبرهُ فَقَالَ لَهُ أَنْت عبد أَرَادَ الله بك خيرا ثمَّ ذكره

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست