responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 315
الله عَنهُ مَوْقُوفا بِلَفْظ انْظُر إِلَى مَا تعتذر مِنْهُ من القَوْل وَالْفِعْل فاجتنبه
وَأخرجه الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من حَدِيث سعد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ابْن عمر وَجَابِر رَضِي الله عَنهُ بِلَفْظ إياك وَمَا يعْتَذر مِنْهُ
سَببه كَمَا فِي المختارة عَن أنس قَالَ رجل يَا رَسُول الله أوصني وأوجز فَذكره

(846) إياك وَمَا يسوء الْأذن
أخرجه مُسلم عَن أبي الغادية رَضِي الله عَنهُ
سَببه قَالَ أَبُو الغادية خرجت أَنا وحبِيب بن الْحَارِث وَأم الْعَلَاء مُهَاجِرين إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأسلمنا فَقَالَت الْمَرْأَة أوصني فَذكره
وَأخرج أَبُو نعيم فِي كتاب معرفَة الصَّحَابَة من طَرِيق مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الطفَاوِي عَن الْعَاصِ بن عَمْرو الطفَاوِي بن الْحَارِث قَالَ قلت يَا رَسُول الله أوصني فَذكره
قَالَ فِي الْإِصَابَة وَالْعَاص مَجْهُول
وَأخرج الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عَمه الْعَاصِ بن عَمْرو الطفَاوِي
قَالَ دخلت مَعَ نَاس على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت حَدثنِي حَدِيثا يَنْفَعنِي الله بِهِ فَذكره
قَالَ الهيثمي فِيهِ الْعَاصِ مَسْتُور وَبَقِيَّة رجال السَّنَد رجال الصَّحِيح

(847) إياك والحلوب
أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل والطَّحَاوِي فِي مُشكل الْآثَار عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خرج يَوْمًا فَإِذا هُوَ بِأبي بكر وَعمر رَضِي الله عَنْهُمَا فَقَالَ مَا أخرجكما هَذِه السَّاعَة قَالَا الْجُوع يَا رَسُول الله فَقَالَ وَأَنا وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ أخرجني الَّذِي أخرجكما فقوما فقاما مَعَه فَأتى رجلا من الْأَنْصَار فَلم يكن الرجل ثمَّ وَإِذا امْرَأَته فَلَمَّا نظرت إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأبي بكر وَعمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَت مرْحَبًا وَأهلا
قَالَ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 315
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست