responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 31
بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن أبي أُمَامَة قَالَ عرض للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجل عِنْد الْجَمْرَة وَقد وضع فِي رجله الغرز فَقَالَ أَي الْجِهَاد أفضل فَسكت
ثمَّ ذكره

(56) أحب الحَدِيث إِلَيّ أصدقه
أخرجه البُخَارِيّ عَن مَرْوَان بن الحكم والمسور بن مخرمَة رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَنْهُمَا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ حِين جَاءَهُ وَفد هوَازن مُسلمين فَسَأَلُوهُ أَن يرد إِلَيْهِم أَمْوَالهم وَسَبْيهمْ فَقَالَ لَهُم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أحب الحَدِيث إِلَيّ أصدقه فَاخْتَارُوا إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ إِمَّا السَّبي وَإِمَّا المَال وَله تَتِمَّة فِي البُخَارِيّ

(57) أحب الصّيام إِلَى الله صِيَام دَاوُد كَانَ يَصُوم يَوْمًا وَيفْطر يَوْمًا وَأحب الصَّلَاة إِلَى الله صَلَاة دَاوُد كَانَ ينَام نصف اللَّيْل وَيقوم ثلثه وينام سدسه
أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى أبي دَاوُد عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنْهُمَا كَانَ يسْرد أَي يداوم الصّيام وَالْقِيَام فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن لجسدك عَلَيْك حَقًا ولربك عَلَيْك حَقًا ولزوجك عَلَيْك حَقًا فأعط كل ذِي حق حَقه ثمَّ ذكره

(58) أحب عباد الله إِلَى الله أحْسنهم خلقا
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أُسَامَة بن شريك الذبياني رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
قَالَ الْمَنَاوِيّ وَكَانَ الأولى أَن يرمز لصِحَّته
قَالَ الْمُنْذِرِيّ رُوَاته مُحْتَج بهم فِي الصَّحِيح
سَببه عَن أُسَامَة بن شريك قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَأَنَّمَا على رؤوسنا الطير مَا يتَكَلَّم منا مُتَكَلم إِذْ جَاءَهُ أنَاس فَقَالُوا من أحب عباد الله إِلَى الله فَذكره

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست