responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 305
لَيْلَة فأتينا على رجل قد ألح فِي الْمَسْأَلَة فَوقف النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يستمع مِنْهُ فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أوجب إِن ختم فَقَالَ رجل من الْقَوْم بِأَيّ شَيْء يخْتم فَقَالَ آمين فَإِن ختم بآمين فقد أوجب فَانْصَرف الرجل الَّذِي سَأَلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأتى الرجل فَقَالَ اختم يَا فلَان بآمين وأبشر

(816) أُوحِي إِلَيّ أَن أقَاتل النَّاس حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَه إِلَّا الله فَإِذا قَالُوا لَا إِلَه إِلَّا الله حرمت عَليّ دِمَاؤُهُمْ وَأَمْوَالهمْ إِلَّا بِالْحَقِّ وَكَانَ حسابهم على الله
أخرجه عبد الرَّزَّاق فِي مُسْنده عَن النُّعْمَان بن سَالم عَن رجل من الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ دخل علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَنحن فِي قبَّة فِي الْمَسْجِد فَأخذ بعمود الْقبَّة فَجعل يحدثنا إِذْ جَاءَهُ رجل فساره مَا أَدْرِي مَا ساره فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اذْهَبُوا بِهِ فَاقْتُلُوهُ فَلَمَّا قفا الرجل دَعَاني فَقَالَ لَعَلَّه يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله فَقلت أجل
قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إذهب فَقل لَهُم يرسلوه فَإِنَّهُ أُوحِي إِلَيّ فَذكره

(817) أوسعوا مَسْجِدكُمْ تملؤوه
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَأَبُو نعيم والخطيب عَن كَعْب بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي فِيهِ مُحَمَّد بن دِرْهَم ضَعِيف وَكَذَا قَالَ الذَّهَبِيّ
سَببه عَن كَعْب قَالَ مر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على قوم يبنون مَسْجِدا فَذكره

(818) أوصِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاة وَمَا ملكت أَيْمَانكُم
أخرجه أَحْمد والضياء فِي المختارة عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ أَمرنِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن آتيه بطبق يكْتب عَلَيْهِ مَا لَا تضل أمته بعده فَخَشِيت أَن

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست