responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 17
عَن أبي طَلْحَة زيد بن سهل الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه كَمَا فِي مُسْند أَحْمد عَن أبي طَلْحَة قَالَ دخلت على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وأسارير وَجهه تبرق فَقلت مَا رَأَيْتُك أطيب وَلَا أظهر بشرا من يَوْمك
قَالَ وَمَا لي لَا تطيب نَفسِي وَيظْهر بشري ثمَّ ذكره

(22) أَتُحِبُّ أَن يلين قَلْبك وتدرك حَاجَتك ارْحَمْ الْيَتِيم وامسح رَأسه وأطعمه من طَعَامك يلين قَلْبك وتدرك حَاجَتك
أخرجه الطَّبَرَانِيّ عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ وَفِيه راو لم يسم
سَببه أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجل شكى إِلَيْهِ قسوة قلبه فَذكره
قَالَ الهيثمي تبعا لشيخه الْعِرَاقِيّ صَحَّ إِن رجلا شكى إِلَى الْمُصْطَفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قسوة قلبه فَقَالَ لَهُ امسح رَأس الْيَتِيم وَأطْعم الْمِسْكِين

(23) اتَّخذُوا السراويلات فَإِنَّهَا من أستر ثيابكم وحصنوا بهَا نساءكم إِذا خرجن
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء وَابْن عدي فِي الْكَامِل وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْأَدَب عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ فِي حَدِيث طَوِيل ثمَّ أعله مخرجاه الْعقيلِيّ وَابْن عدي بِمُحَمد بن زَكَرِيَّا الْعجلِيّ
وَمن ثمَّ حكم ابْن الْجَوْزِيّ بِوَضْعِهِ
لَكِن تعقبه ابْن حجر بِأَن الْبَزَّار والمحاملي وَالدَّارَقُطْنِيّ رَوَوْهُ من طَرِيق أُخْرَى
قَالَ فَهُوَ ضَعِيف لَا مَوْضُوع
وَذكر نَحوه السُّيُوطِيّ فِي مُخْتَصر الموضوعات
قَالَ الْمَنَاوِيّ سَببه عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ كنت عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالبَقِيعِ فِي يَوْم دجن أَي غيم ومطر فمرت امْرَأَة على حمَار فَسَقَطت فَأَعْرض عَنْهَا فَقَالُوا إِنَّهَا متسرولة
فَذكره

(24) اتَّخذهُ من ورق وَلَا تتمه مِثْقَالا
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 17
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست