responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 150
مضجعك وَفِي رِوَايَة أُخْرَى لَهُ قَالَ أَبُو بكر يَا رَسُول الله عَلمنِي شَيْئا أقوله إِذا أَصبَحت وَإِذا أمسيت وَإِذا أخذت مضجعي
قَالَ قل اللَّهُمَّ فَذكره
وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب السّنَن سوى ابْن ماجة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح

(398) اللَّهُمَّ رب جِبْرِيل وَمِيكَائِيل وإسرافيل وَمُحَمّد نَعُوذ بك من النَّار
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم وَابْن السّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة عَن أبي الْمليح عَن وَالِده رَضِي الله عَنهُ
وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَالنَّسَائِيّ وَالْبَيْهَقِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وَلَفظه أعوذ بك من حر النَّار وَمن عَذَاب الْقَبْر
سَببه عَن وَالِد أبي مليح قَالَ صليت مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رَكْعَتي الْفجْر فَسَمعته يَقُول اللَّهُمَّ فَذكره

(399) اللَّهُمَّ لَك الْحَمد وَلَك الشُّكْر كُله وَإِلَيْك يرجع الْأَمر كُله
أخرجه الديلمي عَن سعد بن أبي وَقاص رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير أَن أَعْرَابِيًا قَالَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلمنِي دُعَاء لَعَلَّ الله أَن يَنْفَعنِي بِهِ
قَالَ قل اللَّهُمَّ لَك فَذكره

(400) اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أهل بَيْتِي وخاصتي فَأذْهب عَنْهُم الرجس وطهرهم تَطْهِيرا
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن أم سَلمَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ فِي بَيتهَا فَأَتَتْهُ فَاطِمَة ببرمة فِيهَا حريرة فَدخلت بهَا عَلَيْهِ فَقَالَ ادعِي زَوجك وابنيك قَالَت فجَاء عَليّ وحسين وَحسن فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فجلسوا يَأْكُلُون من تِلْكَ الحريرة وَهُوَ على منامة لَهُ وَكَانَ تَحْتَهُ كسَاء خيبري قَالَت وَأَنا أُصَلِّي فِي الْحُجْرَة فَأنْزل الله عز وَجل هَذِه الْآيَة {إِنَّمَا يُرِيد الله ليذْهب عَنْكُم الرجس أهل الْبَيْت وَيُطَهِّركُمْ تَطْهِيرا} قَالَت فَأخذ فضل يُرِيد

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست