responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 143
وَسلم فَقَالَ عَلمنِي دُعَاء أُصِيب بِهِ خيرا
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أدن فَدَنَا حَتَّى كَادَت ركبته تمس ركبته فَقَالَ قل اللَّهُمَّ فَذكره

(379) اللَّهُمَّ الطف بِي فِي تيسير كل عسير فَإِن تيسير كل عسير عَلَيْك يسير وَأَسْأَلك الْيُسْر والمعافاة فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ لما وَجه رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جَعْفَر بن أبي طَالب إِلَى الْحَبَشَة شيعه وزوده هَذِه الْكَلِمَات فَذكره
قَالَ الهيثمي فِيهِ من لم أعرفهم

(380) اللَّهُمَّ إِنِّي أول من أحيى أَمرك إِذْ أماتوه
أخرجه ابْن ماجة عَن الْبَراء بن عَازِب رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ مر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِيَهُودِيٍّ محمم مجلود فَدَعَاهُمْ فَقَالَ هَكَذَا تَجِدُونَ فِي كتابكُمْ حد الزَّانِي قَالُوا نعم
فَدَعَا رجلا من عُلَمَائهمْ فَقَالَ أنْشدك بِاللَّه الَّذِي أنزل التَّوْرَاة على مُوسَى هَكَذَا تَجِدُونَ حد الزَّانِي فِي كتابكُمْ قَالَ لَا وَلَوْلَا أَنَّك نشدتني لم أخْبرك حد الزَّانِي فِي كتَابنَا الرَّجْم وَلكنه كثر فِي أشرافنا فَكُنَّا إِذا أَخذنَا الشريف تَرَكْنَاهُ وَكُنَّا إِذا أَخذنَا الضَّعِيف أَقَمْنَا عَلَيْهِ الْحَد فَقُلْنَا تَعَالَوْا فلنجمع على شَيْء نقيمه على الشريف والوضيع فأجمعنا على التحميم وَالْجَلد مَكَان الرَّجْم فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اللَّهُمَّ إِنِّي أول من أحيى فَذكره

(381) اللَّهُمَّ أَعنِي على ذكرك وشكرك وَحسن عبادتك
أخرجه ابْن السّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة عَن معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ لَقِيَنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخذ بيَدي فَقَالَ يَا معَاذ أَنا أحبك فِي الله قَالَ قلت وَأَنا وَالله يَا رَسُول الله أحبك فِي الله
قَالَ أَفلا أعلمك

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست