responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 137
قدح مَاء وَهُوَ يدْخل يَده فِيهِ ثمَّ يمسح وَجهه وَيَقُول اللَّهُمَّ فَذكره

(364) اللَّهُمَّ اغْفِر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الْأَعْلَى
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث عبد الله بن الزبير عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَن ابْن الزبير أَن عَائِشَة أخْبرته أَنَّهَا سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فَذكره

(365) اللَّهُمَّ اغْفِر لي ذَنبي ووسع لي فِي دَاري وَبَارك لي فِي رِزْقِي
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن السّني عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَضِي الله عَنهُ وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه عَن أبي مُوسَى قَالَ أتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِوضُوء فَتَوَضَّأ فَسَمعته يَقُول اللَّهُمَّ فَذكره

(366) اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَّخِذ عنْدك عهدا لن تخلفنيه إِنَّمَا أَنا بشر فَأَي الْمُؤمنِينَ آذيته أَو شتمته أَو جذبته أَو لعنته فاجعلها لَهُ صَلَاة وَزَكَاة وقربة تقربه بهَا يَوْم الْقِيَامَة
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَالْإِمَام أَحْمد عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج أَحْمد عَن أنس بن مَالك أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دفع إِلَى حَفْصَة بنت عمر رجلا فَقَالَ لَهَا احْتَفِظِي بِهِ
فغفلت حَفْصَة عَنهُ وَمضى الرجل فَدخل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا حَفْصَة مَا فعل الرجل قَالَت غفلت يَا رَسُول الله فَخرج فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قطع الله يدك فَرفعت يَدهَا هَكَذَا فَدخل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ مَا لَك يَا حَفْصَة قَالَت يَا رَسُول الله قلت قبل كَذَا وَكَذَا
فَقَالَ ضعي يدك فَإِنِّي سَأَلت الله عز وَجل أَيّمَا إِنْسَان من أمتِي دَعَوْت الله عَلَيْهِ أَن يَجْعَلهَا لَهُ مغْفرَة وَأخرج

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست