responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 129
قَالَ أَرْجُو الله وأخاف ذُنُوبِي
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا يَجْتَمِعَانِ فِي قلب مُؤمن فِي هَذَا الموطن إِلَّا أعطَاهُ الله تَعَالَى مَا يَرْجُو وآمنه مِمَّا يخَاف

(336) اقضيا يَوْمًا آخر مَكَانَهُ
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت كنت أَنا وَحَفْصَة صائمتين فَعرض لنا طَعَام اشتهيناه فأكلنا مِنْهُ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اقضيا فَذكره

(337) اقْطَعْ بالسكين وَاذْكُر اسْم الله تَعَالَى عَلَيْهِ وكل
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن مَيْمُونَة أم الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْجَنِين فَذكره

(338) أقِم الصَّلَاة الْمَكْتُوبَة وأد الزَّكَاة الْمَفْرُوضَة واحجج الْبَيْت وَمَا أَحْبَبْت أَن يفعل بك النَّاس فافعل بهم وَمَا كرهت أَن يَفْعَله النَّاس بك فدع النَّاس مِنْهُ
أخرجه ابْن جرير عَن سُوَيْد بن حجر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن سُوَيْد قَالَ خبرني خَالِي قَالَ لقِيت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَين عَرَفَة والمزدلفة فَأخذت بِخِطَام نَاقَته فَقلت مَاذَا يقربنِي من الْجنَّة وَيُبَاعِدنِي من النَّار قَالَ أما وَالله لَئِن كنت أوجزت الْمَسْأَلَة لقد أعظمت وأطولت أقِم الصَّلَاة فَذكره

(339) أقل من الذُّنُوب يهن عَلَيْك الْمَوْت وَأَقل من الدّين تعش حرا
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب والقضاعي عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ فِي إِسْنَاده ضعف ورمز السُّيُوطِيّ لضَعْفه
سَببه عَن ابْن عمر قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُوصي رجلا وَهُوَ يَقُول أقل فَذكره

(340) أقِم الصَّلَاة وَآت الزَّكَاة واهجر السوء واسكن من أَرض قَوْمك حَيْثُ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست