responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 117
فَجئْت فِي النَّاس لأنظر فَلَمَّا رَأَيْته عرفت أَنه لَيْسَ بِوَجْه كَذَّاب وَكَانَ أول شَيْء تكلم بِهِ أَن قَالَ يَا أَيهَا النَّاس أفشوا السَّلَام فَذكره وَتقدم عَنهُ نَحوه فِي اعبدوا الرَّحْمَن

(298) افصل بَعْضهَا من بعض ثمَّ بعها
أخرجه النَّسَائِيّ عَن فضَالة بن عبيد رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ أصبت يَوْم خَيْبَر قلادة فِيهَا ذهب وخرز فَأَرَدْت أَن أبيعها فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم افصل فَذكره

(299) أفضل الْأَعْمَال الصَّلَاة لوَقْتهَا وبر الْوَالِدين
أخرجه مُسلم عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الْعَمَل أفضل فَقَالَ الصَّلَاة لوَقْتهَا قلت ثمَّ أَي قَالَ بر الْوَالِدين وَفِي تَارِيخ الْخَطِيب عَن أنس رَضِي الله عَنهُ زِيَادَة وَالْجهَاد فِي سَبِيل الله وَفِي المختارة فِي آخِره وَلَو استزدته لزادني
وَلَفظه فِي رِوَايَة أم فَروِيَ أُخْت أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنْهُمَا أفضل الْأَعْمَال الصَّلَاة فِي أول وَقتهَا أخرجه عبد الرَّزَّاق وَابْن أبي شيبَة وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالدَّارَقُطْنِيّ عَنْهَا وَابْن حبَان عَن ابْن مَسْعُود

(300) أفضل الْأَعْمَال أَن تدخل على أَخِيك الْمُؤمن سُرُورًا أَو تقضي عَنهُ دينا أَو تطعمه خبْزًا
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قَضَاء الْحَوَائِج وَابْن لال فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
ضعفه الْمُنْذِرِيّ وشواهده تبلغ مرتبَة الْحسن
سَببه عَنهُ قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الْأَعْمَال أفضل فَذكره
وَأخرجه ابْن عدي فِي الْكَامِل عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا

(301)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 117
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست