responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 115
مَيْمُون مُرْسلا وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن ابْن عَبَّاس مَرْفُوعا
قَالَ الْحَاكِم على شَرطهمَا
وَأقرهُ الذَّهَبِيّ ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته وَتعقبه الْمَنَاوِيّ بِأَن فِيهِ جَعْفَر بن برْقَان أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء والمتروكين
سَببه عَن عَمْرو بن مَيْمُون مُرْسلا قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لرجل وَهُوَ يعظه اغتنم فَذكره

(291) اغْتَسِلِي واستثفري بِثَوْب وأحرمي
أخرجه مُسلم وَأَصْحَاب السّنَن سوى التِّرْمِذِيّ عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ خرجنَا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى أَتَيْنَا ذَا الحليفة فَولدت أَسمَاء بنت عُمَيْس فَأرْسلت إِلَيْهِ كَيفَ أصنع
قَالَ اغْتَسِلِي فَذكره

(292) إغسل ذكرك وَتَوَضَّأ وضوءك للصَّلَاة
أخرجه النَّسَائِيّ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والضياء فِي المختارة عَن رَافع بن خديج رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْمَذْي قَالَ اغسل فَذكره

(293) اغسلوا أَيْدِيكُم ثمَّ اشربوا فِيهَا فَلَيْسَ من إِنَاء أطيب من الْيَد
أخرجه ابْن ماجة وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن ابْن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنْهُمَا
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر إِسْنَاده ضَعِيف
سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة عَن ابْن عمر قَالَ مَرَرْنَا على بركَة فَجعلنَا نكرع فِيهَا فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تكرعوا وَلَكِن اغسلوا فَذكره

(294) اغسلوه بِمَاء وَسدر وكفنوه فِي ثوبيه وَلَا تخمروا رَأسه فَإِن الله يَبْعَثهُ يَوْم الْقِيَامَة ملبيا
أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ أَن رجلا كَانَ مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست