responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 111
عَلَيْهِ وَسلم اعرفوا أنسابكم فَذكره

(277) اعزل الْأَذَى عَن طَرِيق الْمُسلمين
أخرجه مُسلم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَابْن ماجة عَن أبي بَرزَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله دلَّنِي على عمل أنتفع بِهِ
قَالَ اعزل فَذكره

(278) اعزلوا أَو لَا تعزلوا مَا كتب الله تَعَالَى من نسمَة هِيَ كائنة إِلَى يَوْم الْقِيَامَة إِلَّا وَهِي كائنة
أخرجه بِهَذَا اللَّفْظ الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن صرمة العذري رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه بِغَيْرِهِ بِمَعْنَاهُ مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن صرمة قَالَ غزا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِنَا فأصبنا كرائم الْعَرَب فرغبنا فِي التَّمَتُّع وَقد اشتدت علينا الْعُزُوبَة فبادرنا أَن نستمتع ونعزل فَقَالَ بَعْضنَا لبَعض مَا يَنْبَغِي لنا أَن نصْنَع ذَلِك وَرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَين أظهرنَا حَتَّى نَسْأَلهُ فَسَأَلْنَاهُ فَذكره

(279) أعطي وَلَا توكي فيوكا عَلَيْك
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن أَسمَاء بنت أبي بكر رَضِي الله عَنْهُمَا وَتقدم بِلَفْظ ارضخي من رِوَايَة مُسلم وَالنَّسَائِيّ
سَببه عَنْهَا قَالَت قلت يَا رَسُول الله مَالِي شَيْء إِلَّا مَا أَدخل عَليّ الزبير بَيته أفأعطي مِنْهُ قَالَ أعطي فَذكره
وَأخرجه أَبُو دَاوُد عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا بِلَفْظ وَلَا تحصي

(280) أعظم الذَّنب عِنْد الله أَن تجْعَل لله ندا وَهُوَ خلقك ثمَّ أَن تقتل ولدك مَخَافَة أَن يطعم مَعَك ثمَّ أَن تُزَانِي حَلِيلَة جَارك
أخرجه الشَّيْخَانِ وَأحمد وَالثَّلَاثَة عَن عبد الله بن مَسْعُود
سَببه عَنهُ قَالَ سَأَلت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الذَّنب أعظم عِنْد الله فَذكره
قلت ثمَّ أَي فَذكره
قلت ثمَّ أَي فَذكره

(281) أعظم النَّاس أجرا فِي الصَّلَاة أبعدهم إِلَيْهَا ممشى فأبعدهم وَالَّذِي

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست