responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 108
اعبد الله وَلَا تشرك بِهِ شَيْئا وَزَل مَعَ الْقُرْآن أَيْنَمَا زَالَ وَأَقْبل الْحق مِمَّن جَاءَ بِهِ من صَغِير أَو كَبِير وَإِن كَانَ بغيضا بَعيدا واردد الْبَاطِل مِمَّن جَاءَ بِهِ من صَغِير أَو كَبِير وَإِن كَانَ حبيبا قَرِيبا
أخرجه ابْن عَسَاكِر والديلمي عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْمَنَاوِيّ وَفِيه عبد القدوس بن حبيب الدِّمَشْقِي
قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء تَرَكُوهُ
سَببه مَا أخرج ابْن عَسَاكِر فِي التَّارِيخ عَن ابْن مَسْعُود قَالَ قلت للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلمنِي كَلِمَات جَوَامِع نوافع فَذكره

(268) اعبدوا الله وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئا وَأَطيعُوا من ولاه الله أَمركُم وَلَا تنازعوا الْأَمر أَهله وَإِن كَانَ عبدا أسود
أخرجه ابْن جرير وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن عرباض بن سَارِيَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ خرج علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَامَ وَوعظ النَّاس ورغبهم وحذرهم وَقَالَ مَا شَاءَ الله أَن يَقُول ثمَّ قَالَ اعبدوا الله فَذكره

(269) اعبدوا الرَّحْمَن وأطعموا الطَّعَام وأفشوا السَّلَام تدْخلُوا الْجنَّة بِسَلام
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَابْن ماجة عَن عبد الله بن سَلام رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قلت يَا رَسُول الله إِنِّي إِذا رَأَيْتُك طابت نَفسِي وقرت عَيْني فأنبئني عَن كل شَيْء قَالَ كل شَيْء يخلق من مَاء قلت أنبئني بِشَيْء إِذا فعلته دخلت الْجنَّة فَذكره
وَأول هَذَا الحَدِيث مَا فِي ابْن ماجة عَن زُرَارَة بن أبي أوفى قَالَ حَدثنِي عبد الله بن سَلام قَالَ لما قدم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قيل قد قدم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قد قدم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثَلَاثًا فَجئْت فِي النَّاس لأنظر إِلَيْهِ فَلَمَّا تبينت وَجهه عرفت أَن وَجهه لَيْسَ بِوَجْه كَذَّاب وَكَانَ أول شَيْء سمعته

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست