responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 104
اضْرِب بِهَذَا الْحَائِط فَإِن هَذَا شراب من لَا يُؤمن بِاللَّه وَلَا بِالْيَوْمِ الآخر
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أبي مُوسَى قَالَ أتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بنبيذ حرنيش
قَالَ فَذكره

(256) اضربوهن وَلَا يضْرب إِلَّا شِرَاركُمْ
أخرجه ابْن سعد فِي طبقاته عَن الْقَاسِم بن مُحَمَّد بن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنْهُم مُرْسلا أرْسلهُ عَن أبي هُرَيْرَة وَغَيره وَأخرجه الْبَزَّار عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا مَرْفُوعا
قَالَه الْمَنَاوِيّ
سَببه إِن رجَالًا شكوا النِّسَاء إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأذن لَهُم فِي ضربهن فَطَافَ تِلْكَ اللَّيْلَة مِنْهُنَّ نسَاء كثير يذكرن مَا لَقِي نسَاء الْمُسلمين فَنهى عَن ضربهن فَقَالَ الرِّجَال يَا رَسُول الله زَاد النِّسَاء على الرِّجَال
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اضربوهن فَذكره

(257) اضمنوا لي سِتا من أَنفسكُم أضمن لكم الْجنَّة
اصدقوا إِذا حدثتم وأوفوا إِذا وعدتم وأدوا إِذا ائتمنتم واحفظوا فروجكم وغضوا أبصاركم وَكفوا أَيْدِيكُم
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث الْمطلب عَن عبَادَة بن الصَّامِت
قَالَ الهيثمي بعد عزوه لِأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ إِلَّا أَن الْمطلب لم يسمع من عبَادَة
وَقَالَ الذَّهَبِيّ إِسْنَاده صَالح
وَقَالَ العلائي سَنَده جيد كَذَا فِي شرح الْمَنَاوِيّ قَالَ وَفِي كليهمَا إِشَارَة إِلَى أَنه لم يرتق عَن دَرَجَة الْحسن
سَببه قَالَ الإِمَام أَحْمد فِي الزّهْد حَدثنَا عبد الصَّمد قَالَ حَدثنَا عبد الْجَلِيل قَالَ حَدثنَا الْحسن بن أبي الْحسن قَالَ ابتهلت بَنو إِسْرَائِيل إِلَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالُوا إِن التَّوْرَاة

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست