responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حسن الظن بالله نویسنده : ابن أبي الدنيا    جلد : 1  صفحه : 113
123 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، قَالَ: «§إِنَّمَا جُعِلَتِ الرَّحْمَةُ لِلذُّنُوبِ»

124 - حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: «§إِنَّ أَحَقَّ مَنِ اسْتُغْفِرَ لَهُ الْمُذْنِبُ»

125 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بُجَيْرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِ قَالَ: " §جَاءَ حَبِيبٌ أَبُو مُحَمَّدٍ إِلَى خَشَبَةَ ابْنِ بَرَّجَانَ وَهُوَ مَصْلُوبٌ فَجَعَلَ يَدْعُو لَهُ وَيَتَرَحَّمُ عَلَيْهِ فَقِيلَ لَهُ: تَدْعُو لِابْنِ بَرَّجَانَ؟ قَالَ: فَلِمَنْ أَدْعُو؛ لِلْحَسَنِ وَابْنِ سِيرِينَ قَالَ: فَرُؤيَ لِابْنِ بَرَّجَانَ أَنَّهُ فِي الْجَنَّةِ قَالَ: دَخَلْتُهَا بِدَعْوَةِ حَبِيبٍ أَبِي مُحَمَّدٍ "

126 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ قُدَامَةَ، عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ وَاقِدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، قَالَ: " بَيْنَا أَنَا ذَاتَ لَيْلَةٍ أُصَلِّي إِذْ قُلْتُ: لَوْ عَلِمْتُ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَرْضَاهَا لَهُ أَجْهَدْتُ فِيهِ نَفْسِي فَغَلَبَتْنِي عَيْنَايَ، فَأَتَيْتُ فِي مَنَامِي فَقِيلَ لِي: إِنَّكَ تُرِيدُ أَمْرًا لَا يَكُونُ؛ §إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يَغْفِرَ "

127 - حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ مَرْوَانَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: " دَخَلْنَا عَلَى أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ نَعُودُهُ فَذَهَبَ بَعْضُ الْقَوْمِ يُرَجِّيهِ، فَقَالَ: §إِنِّي لَأَرْجُو رَبِّي وَقَدْ صُمْتُ لَهُ ثَمَانِينَ رَمَضَانَ "

128 - قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ أَزْهَرُ: دَخَلْنَا عَلَى جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ نَعُودُهُ فِي مَرَضِهِ، فَقَالَ: «§مَا أَكْرَهُ لِقَاءَ رَبِّي»

نام کتاب : حسن الظن بالله نویسنده : ابن أبي الدنيا    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست