responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرابع والعشرون من المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 57
أَبْيَاتٌ مِنْ رِوَايَةِ هَنَّادٍ النَّسَفِيِّ
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو مُحَمَّدٍ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّرَّاجُ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، وَأَنَا فِي السَّفِينَةِ وَسْطَ دِجْلَةَ بِبَغْدَادَ، فِي أَوَّلِ جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ أَرْبَعٍ وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أنا أَبُو الْمُظَفَّرِ هَنَّادُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّسَفِيُّ فِي كِتَابِهِ.
ح وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْبَرَدَانِيِّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَنْشَدَنَا هَنَّادٌ.
ح وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ ثَابِتُ بْنُ بُنْدَارٍ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، فِي جَامِعِ الْمَنْصُورِ، قَالَ: أَنْشَدَنَا هَنَّادٌ، وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو مُحَمَّدٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، نا أَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ، لَفْظًا، أَنْشَدَنَا أَبُو الْمُظَفَّرِ، أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحِيدَ الْبَغَوِيُّ، قَالَ: أَنْشَدَنَا أَحْمَدُ بْنُ الشِّيرَازِيُّ لِبَعْضِهِمْ:
عَلَيْكُمْ بِالْحَدِيثِ فَلَيْسَ شَيْءٌ ... يُعَادِلُهُ عَلَى كُلِّ الْجِهَاتِ
نَصَحْتُ لَكُمْ فَإِنَّ الدِّينَ نُصْحٌ ... وَلا أُخْفِي نَصَائِحَ وَاجِبَاتٍ
وَجَدْنَا فِي الرِّوَايَةِ كُلَّ فِقْهٍ ... وَأَحْكَامًا وَمِنْ كُلِّ اللُّغَاتِ
بِذِكْرِ الْمُسْنَدَاتِ أَنِسْتُ لَيْلِي ... وَحِفْظُ الْعِلْمِ خَيْرُ الْفَائِدَاتِ
وَمَنْ طَلَبَ الْحَدِيثَ أَفَادَ ذُخْرًا ... وَفَضْلا ثُمَّ دِينًا ذَا ثَبَاتٍ
عَلَيْكُمْ بِالرُّوَاةِ اللَّوَاتِي ... رَوَاهَا مَالِكُ الرُّوَاةِ
وَشُعْبَةُ وَابْنُ عَمْرٍو وَابْنُ زَيْدٍ ... وَسُفْيَانُ الثِّقَاتُ عَنِ الثِّقَاتِ
وَيَحْيَى وَابْنُ حَنْبَلٍ الْمُزَكِّي ... وَإِسْحَاقُ الرَّضِيُّ وَابْنُ الْفُرَاتِ
أَئِمَّتُنَا النُّجُومُ وَهَلْ رُشَيْدٌ ... تَكَلَّمَ فِي النُّجُومِ الزَّاهِرَاتِ

نام کتاب : الرابع والعشرون من المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست