responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجزء الثالث من المشيخة البغدادية نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 182
129 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الطُّيُورِيِّ، نَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ، نَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ الْوَاسِطِيُّ، مِنْ حِفْظِهِ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْحَافِظُ، قَالَ: قُرِئَ عَلَى أَبِي يَعْلَى أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، عَنْ بِشْرِ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنْ أَبِي يُوسُفَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ، قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَنَحْنُ نَتَبَايَعُ فِي الأَسْوَاقِ، وَكُنَّا نُسَمَّى السَّمَاسِرَةَ، فَسَمَّانَا بِاسْمٍ وَهُوَ أَحَبُّ إِلَيْنَا مِنَ اسْمِنَا، فَقَالَ: «يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ، إِنَّ §هَذَا الْبَيْعَ، يَحْضُرُهُ الْحَلِفُ وَالأَيْمَانُ، فَشُوبُوهُ بِالصَّدَقَةِ» .
قَالَ لِي أَبُو الْعَلاءِ: كَتَبَهُ عَنِّي ابْنُ السَّقَّاءِ بِبَغْدَادَ , وابْنُ الْمُظَفَّرِ وَالدَّارَقُطْنِيُّ، وَغَيْرُهُمَا مِنَ الْحُفَّاظِ وَاسْتَغْرَبُوهُ وَكَتَبَهُ عَنِّي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ بُكَيْرٍ، ثُمَّ أَخْرَجَ أَبُو الْعَلاءِ مَعَ عِدَّةِ أَحَادِيثِهِ
كَانَ فِي أَصْلِ الشَّيْخِ أَبِي الْحُسَيْنِ كَتَبَهُ عَنِ ابْنِ السَّقَّاءِ بِبَغْدَادَ ابْنُ الْمُظَفَّرِ وَالدَّارَقُطْنِيُّ، لَا مِنَ ابْنِ السَّقَّاءِ هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْحَافِظُ شَيْخُ أَبِي الْعَلاءِ، وَيَدَلُّ عَلَى هَذَا أَنَّهُ ذَكَرَ ابْنَ الْمُظَفَّرِ وَالدَّارَقُطْنِيَّ ...
وَغَيْرَهُمَا............
ابْنُ بُكَيْرٍ، وَلَوْ كَانَ كَمَا.....
قَالَ السِّلَفِيُّ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو غَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكَرْخِيُّ، أَنَا أَبُو الْعَلاءِ، فِي كِتَابِهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ...
حَدَّثَهُمْ فَذَكَرَهُ.

نام کتاب : الجزء الثالث من المشيخة البغدادية نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست