مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الثاني والثلاثون من المشيخة البغدادية
نویسنده :
السِّلَفي، أبو طاهر
جلد :
1
صفحه :
16
مِنْ فَوَائِدِ أَبِي الْحُسَيْنِ بْنِ الطَّيُورِيِّ
أَنْشَدَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ سَبْعٍ وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أَنْشَدَنَا أَبُو طَاهِرٍ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ قُزْقُزٍ الْحَذَّاءُ، أَنْشَدَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ سُوَيْدٍ، أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ دُرَيْدٍ، أَنْشَدَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَمِّهِ الأَصْمَعِيِّ أَنْشَدَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ الْعَلاءِ، لِنَهَارِ بْنِ تَوْسِعَةَ، يَمْدَحُ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ. . .:
أُمَيَّةُ يُعْطِيكَ الْغِنَى إِنْ سَأَلْتَهُ ... وَإِنْ أَنْتَ لَمْ تَسلْ أُمَيَّةَ أَضْعَفَا
وَيُعْطِيكَ مَا أَعْطَاكَ جَذْلانُ ضَاحِكًا ... إِذَا أَمْسَكَ الْكَزُّ الْيَدَيْنِ تَقَفْقُفَا
هَنِيئًا مَرِيئًا جُودُ كَفِّ ابْنِ خَالِدٍ ... إِذَا الْمُمْسِكُ الرِّعْدِيدُ أَعْطَى تَكُلُّفَا
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ، أنا أَبُو الْقَاسِمِ، نا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْقَاسِمِ الْكَوْكَبِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ، قَالَ: قَالَ الأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ: مَنْ كَانَتْ فِيهِ أَرْبَعُ خِصَالٍ سَادَ قَوْمَهُ غَيْرَ مُدَافَعٍ، مَنْ كَانَ لَهُ دِينٌ يَحْجِزُهُ، وَمُنْبِتٌ يَصُونُهُ، وَعَقْلٌ يُرْشِدُهُ، وَحَيَاءٌ يَمْنَعُهُ
قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الأَعْرَابِيُّ، قَالَ: قَالَ الْهَيْثَمُ بْنُ عَدِيٍّ , قَالَ الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ: وَفِي سِجْنِهِ ثَمَانُونَ أَلْفَ مَحْبُوسٍ مِنْهُمْ ثَلاثُونَ أَلْفَ امْرَأَةٍ فَوَجَدَ فِي قِصَّةِ رَجُلٍ أَعْرَابِيٍّ بَالَ فِي رَحْبَةِ الْمَسْجِدِ، وَأَحْدَثَ فِي الْمَسْجِدِ: إِذَا نَحْنُ جَاوَرْنَا مَدِينَةً. . خَيرْنا وَصَلَّيْنَا بِغَيْرِ حِسَابٍ
قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الأَعْرَابِيِّ، عَنِ الْمُفَضَّلِ، قَالَ حَسَّانُ بْنُ الرَّبِيعِ بْنِ صَمْغٍ الْفَزَارِيُّ، أَحَدُ الْمُعَمَّرِينَ، وَكَانَ قَدْ بَلَغَ مِائَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ عَامًا فَلَمَّا بَلَغَ الْمِائَتَيْنِ، قَالَ:
أَلا أَبْلِغْ بَنِيَّ بَنِي رَبِيعٍ ... وَأَشْرَارُ الْبَنِينَ لَهُمْ فِدَاءُ
بِأَنِّي قَدْ كَبِرْتُ وَرَقَّ عَظْمِي ... فَلا يَشْغَلْكُمُ عَنِّي النِّسَاءُ
وَإِنْ كُنَّا بَنِيَّ نِسَاءَ صِدْقٍ ... وَمَا أَشْكُو بَنِيَّ ولا أَشَاءُ
إِذَا جَاءَ الشِّتَاءُ فَأَدْفِئُونِي ... فَإِنَّ الشَّيْخَ يَهْدِمُهُ الشِّتَاءُ
وَأَمَّا حِينَ يَضْعُفُ أَوْ يُوَالِي ... فَسِرْبَالٌ خَفِيفٌ أَوْ رِدَاءُ
إِذَا بَلَغَ الْفَتَى مِائَتَيَّ عَامٍ ... فَقَدْ ذَهَبَ الإِرَادَةُ وَالْفَتَاءُ
أَنْشَدَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْمُحْسِنِ بْنُ عَلِيٍّ الْقَاضِي التَّنُوخِيُّ، أَنْشَدَنَا أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ نَصْرٍ الْمَخْزُومِيُّ الْبَبَغَاءُ، أَنْشَدَنَا أَبُو فِرَاسٍ الْحَارِثُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ حَمْدَانَ التَّغْلِبِيُّ، وَكَتَبَ بِهَا أَيْضًا إِلَى غُلامَيْنِ لَهُ وَهُوَ مَأْسُورٌ:
هَلْ تُحِسَّان لِي رَفِيقًا ... يَحْفَظُ الْوُدَّ أَوْ صَدِيقًا صَدُوقَا
لا رَعَى اللَّهُ يَا صَبِيَّتِي دَهْرًا ... فَرَّقَتْنَا صُرُوفَهُ تَفْرِيقَا
كُنْتُ مَوْلاكُمَا وَمَا كُنْتُ إِلا ... وَالِدًا مُحْسِنًا وَعَمًّا شَفِيقَا
بِتُّ أَبْكِيكُمَا وَإِنْ عَجِبَا ... أَنْ يبتَ الأَسِيرُ يَبْكِي الطَّلِيقا
فَاذْكِرَانِي وَكَيْفَ لا تَذْكُرَانِي ... كُلَمَّا اسْتَخْوَنَ الصَّدِيقُ الصَّدِيقَا
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، أنا أَبُو عَمْرَةَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ حَيُّوَيْهِ الْخَزَّازُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَكِيمِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو الْفَضْلِ مَيْمُونُ بْنُ هَارُونَ بْنِ مَخْلَدِ بْنِ أَبَانٍ الْكَاتِبُ، قَالَ: قَالَ لِي جِبْرِيلُ بْنُ بختيشوعَ: أَضْعَفُ الأَعْضَاءِ الْمَعِدَةُ لِكَثْرَةِ مَا يَرِدُ عَلَيْهَا.
وَقَالَ لِي ابْنُ مَاسَوَيْهِ: بَلْ هِيَ أَقْوَى الأَعْضَاءِ لِهَضْمِهَا ذَلِكَ
أَنْشَدَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ طَبَاطَبَا الْعَلَوِيُّ لِنَفْسِهِ:
يَصُلِّي فَيُرْسِلُهَا كَالطُّيُورِ إِذَا ... خَرَجَتْ مِنْ حِصَارِ الْقَفَصْ
يَقُومُ وَيَقْعُدُ مُسْتَعْجِلا كَمِثْلِ ... الطَّرُوبِ إِذَا مَا رَقَصْ
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنِي الأُسْتَاذُ أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَتِيِّ الْكَاتِبُ، قَالَ: قَالَ لِي أَبِي: كُنَّا عِنْدَ أَبِي الْحُسَيْنِ سَعِيدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السِّنْدِيِّ كَاتِبَ ابْنِ الْفُرَاتِ فَغَنَّتْ جَارِيَتُهُ
وَعَدَ الْبَدْرَ بِالزِّيَارَةِ لَيْلا ... فَإِذَا مَا وَفَى قَضَيْتُ نُذُورِي
قُلْتُ يَا سَيِّدِي فَلَمْ تُؤْثِرِ اللَّيْلَ ... عَلَى بَهْجَةِ النَّهَارِ الْمُنِيرِ
قَالَ لِي لأُحِبُّ تَغْيِرَ رَسْمِي ... هَكَذَا الرَّسْمُ فِي طُلُوعِ الْبَدْرِ
فَاخْتُلِفَ. . . . لِمَنْ هَذَا الشِّعْرُ.
فَقَالَ: هُوَ لِي يَعْنِي السِّنْدِيَّ، ثُمَّ أَنْشَدَنَا:
قُلْتُ زُورِي فَأَرْسَلَتْ ... أَنَا آتِيكَ سُحَيْرَةْ
قُلْتُ فَاللَّيْلُ يُخْلِفُ ... إِخْفَاءً وَأَدْنَى مَسَرَّة
فَأَجَابَتْ إِجَابَةً ... زَادَتِ الْعَيْنَ قَرَّةْ
أَنَا شَمْسٌ وَإِنَّمَا ... تَطْلُعُ الشَّمْسُ بُكْرَة
أَخْبَرَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: قَالَ لِي أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَتِيُّ الْكَاتِبُ: دَخَلْتُ يَوْمًا إِلَى بَهَاءِ الدُّرَّةِ، وَقَدِ اصْطَبَحَ وَكَانَ يُنَادِمُهُ وَحَوْلَهُ جَوَارِيهِ وَالْخَدَمُ، فَقَالَ بَعْضُ الْخَدَمِ: الْمَلِكُ قَدِ الْتَمَسَ أَبْيَاتًا تُكْتَبُ عَلَى التِّكَكِ وَأَنْشَدَنَا:
أَلا آتِيهِ وَمَسْكَنِي ... بَيْنَ الرَّوَادِفِ وَالْخُصُورِ
وَلَقَدْ نَشَأَتْ صَغِيرَةً ... بِالْحَفِّ رَبَّاتُ الْخُدُورِ
وَإِذَا نَسَحْتُ فَإِنَّنِي ... بَيْنَ التَّرَائِبِ وَالنُّحُورِ
قَالَ: فَخَلَعَ عَلَيَّ وَوَصَلَنِي
نام کتاب :
الثاني والثلاثون من المشيخة البغدادية
نویسنده :
السِّلَفي، أبو طاهر
جلد :
1
صفحه :
16
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir