responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاسع من المشيخة البغدادية نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 43
236 - حدثنا أبو حفص عمر بن شاهين , نا الباغندي , نا عبد الرحمن بن أيوب السكوني , نا العطاف بن خالد , عن نافع , عن ابن عمر , قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: §«لو أن الله تعالى أذن لأهل الجنة بالتجارة لتبايعوا العطر والبز»
حدثنا عبيد الله بن عبد الرحمن السكري , نا زكريا , نا الأصمعي , نا بكار بن عبد العزيز بن أبي بكرة , قال: عزا عبد الرحمن بن أبي بكرة سليمان بن عبد الملك , فقال: يا أمير المؤمنين إنه من طال عمره فقد الأحبة , ومن قصر عمره كانت مصيبته في نفسه من حديث الخلال أيضا , رواية ابن الطيوري
أخبرنا أبو الحسين المبارك بن عبد الجبار الصيرفي , بقراءة أبي نصر المؤتمن بن أحمد الساجي , عليه , وأنا أسمع في ذي الحجة أربع وتسعين , أنا أبو محمد الحسن بن محمد بن الحسن بن محمد بن الحسن الخلال الحافظ , بقراءة عبد العزيز النخشبي , نا علي بن الحسن الخراجي , نا الحسن بن محمد بن سعدان , نا سليمان بن الربيع , نا قطبة بن العلاء , نا مسعر , عن عون , قال: ذكر الله عز وجل شفاء , وذكرالناس داء
حدثنا يوسف بن عمر القواس , قال: قرئ على أبي عمر القاضي , وأنا أسمع , قيل له: حدثكم زيد بن أخذم , نا عبد الله بن داود , عن عبد الله بن بكير المزني , عن أبيه , قال: قال لقمان لابنه: ضرب الوالد ولده مثل السماد للزرع
حدثنا أحمد بن إبراهيم , أنشدني محمد الحسين بن حميد , أنشدني أبو العتاهية: أيا من بالحية ودن وعود في يدي غان مغن إذا لم تنه نفسك عن هواها وتحسن صونها فإليك عني فأنى قد شبعت من الملاهي ومن أدمانها وشبعن مني إذا مالم يتب كهل بشيب فليس بتائب ما عاش ظني وأي فيح من لبيب يرى متطربا في مثل سني
حدثنا عبيد الله بن حبابة , نا عبد الله بن محمد البغوي , نا مسلم [127ظ] بْنِ أَبِي الْمَنَازِلِ، نا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ قَالَ: كَانَ الْحَسَنُ يَتَمَثَّلُ بِهَذَا الْبَيْتِ:
لَيْسَ مَنْ مَاتَ فَاسْتَرَاحَ بِمَيِّتٍ ... إِنَّمَا الْمَيِّتُ مَيِّتُ الأَحْيَاءِ

نام کتاب : التاسع من المشيخة البغدادية نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست