responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشيخة أبي عبد الله محمد الرازي نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 323
1 - حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِم عَبْد الرَّحْمَن بْن مقرب بْن عَبْد الْكَرِيم بْن الْحسن التجِيبِي من لَفظه قَالَ حَدَّثَنَا الشَّيْخ الْفَقِيه الْأمين أَبُو الْقَاسِم عَبْد الرَّحْمَن بْن مكي بْن حَمْزَة الْمَذْكُور قَالَ أَخْبرنِي الشَّيْخ الْفَقِيه الإِمَام الْمُحدث أَبُو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم الرَّازِيّ عَن عَليّ بَقَاء بْن مُحَمَّد الْوراق أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْن عمر الْبَزَّاز قَالَ سَمِعت أَبَا بكر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن أَبِي الْأَصْبَغ يَقُول قدم علينا شيخ غَرِيب فَذكر أَنه كَانَ نَصْرَانِيّا سِنِين وَأَنه تعبد فِي صومعته فَبينا هُوَ ذَات يَوْم جَالس إِذْ جَاءَ طَائِر كالنسر أَو كالكركي فَوقف عَلَى صومعته فتقيأ بضع لحم ثمَّ نقرها فالتأمت رجلا ثمَّ نقرها بضعا وابتلعها وطار ثمَّ جَاءَ فِي الْيَوْم الثَّانِي فَوقف عَلَى الصومعة فَفعل مثل ذَلِكَ ثمَّ جَاءَ فِي الْيَوْم الثَّالِث فتقيأ بضعا ثمَّ نقرها فالتأمت رجلا فَقلت لَهُ سَأَلتك بِاللَّه من أَنْت قَالَ أَنا ابْن ملجم قَاتل عَليّ بْن أَبِي طَالب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وكل اللَّه بِي هَذَا الطَّائِر يفعل بِي مَا ترى إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
2 - حَدَّثَنَا أَبُو طَالب عمر بْن الرّبيع بْن سُلَيْمَان الخشاب قَالَ حَدَّثَنَا دَاوُد بْن خلف الْحِيرِي عَن مُحَمَّد بْن عَبْد الحكم عَن أَبِيه أَو عَن سعيد بْن عَبْد اللَّه أَخْبَرَنَا أَسد قَالَ سَمِعت الشَّافِعِي رَحْمَة اللَّه عَلَيْهِ يَقُول بَينا أَنا أدور فِي طلب الحَدِيث إِذْ دخلت أَرض الْيمن فَقيل لي إِن هَاهُنَا امْرَأَة من وَسطهَا إِلَى أَسْفَل بدن امْرَأَة وَمن وَسطهَا إِلَى فَوق بدنين مُتَفَرّقين بِأَرْبَع أيادي ورأسين ووجهين فَأَحْبَبْت أَن أَرَاهَا فَلم أستحل أَن أنظر إِلَيْهَا فَذَهَبت فخطبتها أَحسب قَالَ من أَبِيهَا فزوجنيها

نام کتاب : مشيخة أبي عبد الله محمد الرازي نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست