responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عوالي مالك رواية سليم الرازي نویسنده : الرازي، سليم بن أيوب    جلد : 1  صفحه : 273
أخبرنا الشيخ الأمين الثقة مخلص الدين أبو المكارم عبد الواحد بن الأمير عبد الرحمن بن عبد الواحد بن الأمير عبد الرحمن بن عبد الواحد بن هلال الازدي قراءة عليه ونحن نسمع يوم الخميس ثاني عشر شعبان سنة تسع وعشرين وستمئة قال أنبأنا الشيخ الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله الشافعي قال أنبأنا الشريف الخطيب أبو القاسم علي بن إبراهيم بن العباس بن الحسن الحسيني قراءة عليه وأنا حاضر أسمع في يوم الأحد السابع عشر من رجب سنة سبع وخمسمئة أنبأنا الشيخ الفقيه أبو الفتح سليم بن أيوب الرازي رضي الله عنه بأيلة في ذي القعدة من سنة خمس وأربعين وأربعمئة:
301 - (1) أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الصَّلْتِ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لا تَبَاغَضُوا وَلا تَحَاسَدُوا وَلا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثِ لَيَالٍ.

302 - (2) أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِلَبَنٍ قَدْ شِيبَ بِمَاءٍ وَعَنْ يَمِينِهِ أَعْرَابِيٌّ وَعَنْ يَسَارِهِ أَبُو بَكْرٍ فَشَرِبَ ثُمَّ أَعْطَى الأَعْرَابِيَّ وَقَالَ الأَيْمَنَ فَالأَيْمَنَ.

303 - (3) أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ -[274]- عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ.

نام کتاب : عوالي مالك رواية سليم الرازي نویسنده : الرازي، سليم بن أيوب    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست