responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعزية المسلم نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 46
مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ قَالُوا وَمَا هاذام الَّلذَّاتِ قَالَ الْمَوْتُ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلَانَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ مُوسَى وَقَالَ حَسَنٌ غَرِيبٌ وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ حُرَيْثٍ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ مُوسَى وَرَوَاهُ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلَانَ عَنِ الْفَضْلِ بِهِ
55 - أَخْبَرَنَا الْفَقِيهُ أَبُو الْفَتْحِ نَصْرُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنا جَعْفَرُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ جَعْفَرٍ أَنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ أَن اعَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ بَنْدَارٍ أَنَا أَبُو عَرُوبَةَ الْحَرَّانِيُّ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَزَّةَ نَا مُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ
مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بمجلسي مِنَ الْأَنْصَارِ وَهُمْ يَمْرَحُونَ وَيَضْحَكُونَ فَقَال أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ
56 - حَدَّثَنَا الْحَافِظُ أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ السمعانيى بِلَفْظِهِ وَكَتَبَهُ لِي بِخَطِّهِ ثَنَا أَبُو الْعَلَاءِ عُبَيْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْدِيٍّ الْقُشَيْرِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ بِنَيْسَابُورَ وَأَنَا حَاضِرٌ أَنْبَأَ أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حِمْدَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّضْرَوِيُّ أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُفِيدُ بِجَرِّ جَرَايَا أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحمْنِ السِّقِلِّيُّ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ عَاصِم الْأَحْوَال عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَوْتُ كَفَّارَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ

نام کتاب : تعزية المسلم نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست