responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجهاد نویسنده : ابن المبارك    جلد : 1  صفحه : 159
205 - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا سَعِيْدٌ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ المُبَارَكِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ، أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ يَقُولُ: «§لَأَنْ أَغْزُوَ عَلَى نَاقَةٍ ذَلُولٍ صَمُوتٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ رُكُوبِ الْبَحْرِ»

206 - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا سَعِيْدٌ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ المُبَارَكِ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُلَيِّ بْنِ رَبَاحٍ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §كَانَ يُصَلِّي عَلَى الرَّجُلِ الَّذِي يَرَاهُ يَخْدُمُ أَصْحَابَهُ "

207 - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا سَعِيْدٌ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ المُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§سَيِّدُ الْقَوْمِ خَادِمُهُمْ فِي السَّفَرِ»

208 - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا سَعِيْدٌ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ المُبَارَكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عِمْرَانَ قَالَ: سَمِعْتُ مُجَاهِدًا يَقُولُ: «§صَحِبْتُ ابْنَ عُمَرَ لِأَخْدُمَهُ فَكَانَ يَخْدُمُنِي»

209 - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا سَعِيْدٌ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ المُبَارَكِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، حَدَّثَنَا مُسَافِعُ بْنُ حَنْظَلَةَ، عَنْ أَبِي الْأَكْدَرِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «§تَعَلَّمُوا الْمِهَنَ، فَإِنِ احْتَاجَ الرَّجُلُ إِلَى مِهْنَتِهِ، انْتَفِعَ بِهَا» قَالَ: وَحَدَّثَنَا أَشْيَاخُنَا أَنَّ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ كَانَ يَقُولُ: «لِيَرْقَعْ أَحَدُكُمْ ثَوْبَهُ، وَلِيُصْلِحَهُ، فَإِنَّهُ لَا جَدِيدَ لِمَنْ لَا خَلَقُ لَهُ»

نام کتاب : الجهاد نویسنده : ابن المبارك    جلد : 1  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست