responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلدانيات نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 148
يدرس ويصنف وَيسمع وَلَا أعلم من أَهلهَا قاطبة مِمَّن هُوَ مُقيم بِهَا أَوْ فَارقهَا من كتب لَهُ شَيخنَا مَا كتب لَهُ زَاده اللَّه فضلا وَأكْثر من بِهَا الْآن من غَيْر أَهلهَا وَهِيَ من الْبِلَاد الَّتِي سمع فِيهَا شَيخنَا وَشَيْخه والذهبي وَمن لَا يحصي كَثْرَة وَأخذت بِهَا عَنْ جَمَاعَة كثيرين وسد الْبَاب حرسها اللَّه
21 - أَخْبَرَنِي الشَّيْخُ الأَصِيلُ الزَّيْنُ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ صَدَقَةَ بْنِ الشَّرَفِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْحَرَّانِيِّ الْحَلَبِيِّ سَمَاعًا عَلَيْهِ بِهَا قَالَ أَنا جَدِّي الشَّرَفُ الْمَذْكُورُ سَمَاعًا أَنا الْعِزُّ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ صَالِحِ بْنِ هِاشَمِ بْنِ الْعَجَمِيُّ أَنا الْحَافِظُ أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ خَلِيلٍ الدِّمَشْقِيُّ (ح)
وَكَتَبَ إِلَيَّ عَالِيًا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْخَلِيلِيُّ مِنْهَا عَنْ الصَّدْرِ الْبَكْرِيِّ أَنا النَّجِيبُ الْحَرَّانِيُّ سَمَاعًا كِلاهُمَا عَنْ أَبِي سَعِيدٍ خَلِيلِ بْنِ أَبِي الرَّجَاءِ الرَّارَانِيِّ قَالَ الأَوَّلُ سَمَاعًا أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَصْبَهَانِيُّ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ النُّصَيْبِيُّ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ ثَنَا حُمَيْدٌ عَنْ أَنَس - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَنِ الدَّجَّالِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَفِتْنَةِ الدَّجَّالِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَالٍ رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَكْرٍ فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ دَرَجَتَيْنِ

نام کتاب : البلدانيات نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست