responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 235
وَبِالسَّنَدِ الْمَاضِي إِلَى أَبِي نِعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن إِبْرَاهِيم وَأَبُو مُحَمَّد ابْن حَيَّانَ وَأَبُو الْقَاسِمِ بْنُ يَاسِينَ قَالَ الْأَوَّلُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ وَقَالَ الثَّانِي حَدَّثَنَا أَبُو الْحُرَيْشِ الْكِلَابِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ بْنُ أخي ابْن وهب وَقَالُوا الثَّالِث حَدثنَا بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ حَدثنَا الرّبيع بن سُلَيْمَان لمالوا حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي مَالِكٌ وَابْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْمًا مِئَةٌ إِلَّا وَاحِدٌ مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
لَمْ يَذْكُرْ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ فِي رِوَايَتِهِ ابْنَ أَبِي الزِّنَادِ
وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي الْكُبْرَى عَنْ الرَّبِيعِ بْنِ سُلَيْمَانَ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
إِلَّا أَنَّهُ كَنَى عَنِ ابْنِ أَبِي الزِّنَادِ فَقَالَ مَالِكٌ وآخَرُ
وَأَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ عَنِ الرَّبِيعِ كَمَا أَخْرَجْنَاهُ فَوَافَقْنَاهُ أَيْضًا وَأَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْغَرَائِبِ عَنْ أَبِي بَكْرٍ النَّيْسَابُورِي وَالْحسن بن مُحَمَّد ابْن سَعِيدٍ كِلَاهُمَا عَنِ الرَّبِيعِ كَذَلِكَ
وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا مِنْ رِوَايَةِ سَعِيدِ بْنِ دَاوُدَ وَإِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدٍ كِلَاهُمَا عَنْ مَالِكٍ بِهِ
وَقَالَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ وَلَيْسَ فِي الْمَوْطِأ
وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا مِنْ رِوَايَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ يَحْيَى بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنْ مَالِكٍ وَحْدَهُ
وَوَقَعَ فِيهِ عِنْده زِيَادَة مستغربة جذا لَمْ أَرْهَا فِي شَيْءٍ مِنْ طرقه قَالَ فِيهِ قَالَ

نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 235
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست