responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 190
أَفْضَلُ الْمُسْلِمِينَ رَجُلٌ سَمِحُ الْبَيْعِ سَمِحُ الشِّرَاءِ سَمِحُ القَضَاءِ سَمِحُ الْاقْتِضَاءِ
وَبِهِ قَالَ الطَّبَرَانِيُّ أَبُو الْعَلَاءِ هَذَا هُوَ يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشُّخَيْرِ وَلَمْ يَرْوِهِ عَنْهُ إِلَّا الْهَدَادِيُّ تَفَرَّدَ بِهِ الشَّاذَكُونِيُّ انْتَهَى
وَاسْمُ الشَّاذَكُونِيِّ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ وَيُكَنَّى أَبَا دَاوُدَ وَكَانَ مِنْ كِبَارِ الْحُفَاظِ لكِنهمْ ضَعَّفُوهُ جذا وَتَجَنَّبَ حَدِيثَهُ أَصْحَابُ الْأُصُولِ السِّتَة وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ كَانَ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ وَأَبُو يَعْلَى إِذَا حَدَّثَا عَنْهُ قَالَا حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ أَبُو أَيُّوبَ لَا يَزِيدَانِ عَلَى ذَلِكَ
قُلْتُ وَشَيْخُهُ بِفَتْحِ الْهَاءِ وَالتَّخْفِيفِ مَا عَرِفْتُ حَالَهُ
لَكِنَّ الْمَتْنُ قَوِيٌّ بِشَوَاهِدِهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
آخر الْمجْلس الثَّامِن وَالْعِشْرين بعد المئة

129 - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام أمتع الله الْوُجُود بِهِ آمين الْعشْرين من ربيع الآخر عَام ثَلَاثِينَ وثمان مئة قَالَ
قَالَ أَخْبَرَنِي الْحَافِظُ أَبُو الْفَضْلِ بْنُ الْحُسَيْنِ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ الْقَيِّمِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ السَّعْدِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلَانِيُّ فِي كِتَابِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ فِي كِتَابِ مِنِ اسْمِهِ عَطَاءٌ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَائِشَةَ هُوَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَيْشِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ فَرُّوخٍ قَالَ
اشْتَرَى عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ مِنْ رَجُلٍ أَرْضًا أَوْ دَارًا فَذكر الحَدِيث ميل مَا تقدم

نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست