responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 19
أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ مُسَدَّدٍ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ أَعْلَى مِنْ هَذَا عَنْ شُعْبَةَ
وَبِهِ إِلَى الطَّبَرَانِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ (ح)
وَقَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ بْنِ الْجَوْزِيِّ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الدَّشْتِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا يُوسُف ابْن خَلِيلٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زَيْدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ حَدَّثَنِي زِيَادُ بْنُ مِخْرَاقٍ قَالَ سَمِعْتُ قَيْسَ بْنَ عَبَايَةَ يَحَدِّثُ عَنْ مَوْلًى لِسَعْدٍ أَنْ سَعْدًا سَمِعَ ابْنًا لَهُ وَقَالَ أَبُو دَاوُدَ فِي رِوَايَتِهِ أَبَا عَبَايَةَ أَوْ قَيْسَ بْنَ عَبَايَةَ شَكَّ أَبُو دَاوُدَ أَنَّ سَعْدًا وَلَمْ يَقُلْ عَنْ مَوْلًى لِسَعْدٍ ثُمَّ اتْفَقَا عَلَى نَحْوِ رِوَايَةِ يَحْيَى الْقَطَّانَ لَكِنَّ فِي آخِرِ رِوَايَةِ عَاصِمِ بْنِ عَلِيٍّ فَقَالَ حَسْبُكَ أَوْ كَفَّاكَ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمْ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قُرِّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَأَعُوذُّ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قُرِّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ
وَفِي آخِرِ رِوَايَةِ أَبِي دَاوُدَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ وَأَعُوذُّ بِكَ مِنَ الشَّرِ كُلِّهِ مَا علمت مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ
وَالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ أَبَا دَاوُدَ لَمْ يَسْتَحْضِرْ لَفْظَهُ فَذَكَرَهُ بِالْمَعْنَى وَقَدْ شَكَّ فِي كُنْيَةِ الرَّاوِي وَأَسْقَطَ شَيْخَهُ
وَقَدْ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ أَبِي النَّفر هَاشم بن الْقَاسِم

نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست