responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 178
قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي مَسْلَمَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا نَضْرَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ
رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ الْحَدِيثُ
مِثْلُ رِوَايَةِ النَّضَرِ بْنِ شُمَيْلٍ سَوَاءُ
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي مُوسَى مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَى فَوَقَعَ لَنَا مُوَافَقَةً عَالِيَةً وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ قَرَأْتُ عَلَى خَدِيجَةَ بِنْتِ أَبِي إِسْحَاقَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ بْنُ الذَّهَبِيِّ إِجَازَةً قَالَا أَخْبَرَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُظَفَرٍ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ سَمَاعًا وَالْأُخْرَى إِجَازَةً إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْمُقَيَّرِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الزَّاغُونِيِّ فِي كِتَابِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْبَسَرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْمُخْلِصُ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْعَبَاسِ قَالَ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عَمْرٍو قَالَ حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ سُحَيْمٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم لأَصْحَابه إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حلوةٌ وَإِنَّ اللَّهَ مُسْتَخْلِفَكُمْ فِيهَا فَنَاظِرٌ كَيْفَ تَعْمَلُونَ فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَالنِّسَاء هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ أَخْرَجَهُ الْبَزَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مِرْدَاسٍ عَنِ الْمُبَارَكِ بْنِ سُحَيْمٍ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا
وَقَالَ تَفَرَّدَ بِهِ الْمُبَارَكُ وَلَهُ مَنَاكِيرُ لَمْ يُشَارِكْهُ فِيهَا أَحَدٌ قُلْتُ وَهُوَ ضَعِيفٌ عِنْدَ الْجَمِيعِ لَمْ أَرَ فِيهِ تَوْثِيقًا لِأَحَدٍ
وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي بَكْرَةَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَمُرَة

نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست