responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 133
فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا
وَأَبُو السُّمَيْطِ بِمُهْمَلَتَيْنِ مُصَغَرٌ قَلِيلُ الْحَدِيثِ مَا رَوَى عَنْهُ إِلَّا حَرْمَلَةُ فِيمَا قَالَهُ الْحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ فِي الْكُنَّى
لَكِنْ وَجَدْتُ لَهُ رَاوِيًا غَيْرَ حَرْمَلَةَ وَهُوَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ اللَّيْثِيُّ
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ
وَأَخْرَجَ حَدِيثَهُ هَذَا فِي صَحِيحِهِ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ عِمْرَانَ
فَظَهَرَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ صَالِحٍ لَمْ يَنْفَرِدْ بِهِ وَسَلَّمَ مِمَّا فِيهِ مِنْ مقَال وَالله أعلم لَا آخر الْمجْلس الْعَاشِر بعد المئة

111 - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام نفع الله بِعُلُومِهِ وأمتع بِهِ الْمُسلمين آمين بتاريخ حادي عشْرين ذِي قعدة عَام تِسْعَة وَعشْرين وثمان مئة قَالَ
أَخْبَرَنِي الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ التَّنُوخِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ عبد الرَّحْمَن وَأحمد ابْن نِعْمَةَ سَمَاعًا عَلَيْهِ وَإِجَازَةً مِنَ الأَوَّلِ قَالَا أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُنَجَّا الْبَغْدَادِيُّ قَالَ الْأَوَّلُ سَمَاعًا وَالثَّانِي إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا فَإِجَازَةً قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ قَالَ قريء عَلَى أُمِّ الْفَضْلِ بِنْتِ عَبْدِ الصَّمَدِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا عبد الرَّحْمَن ابْن أَحْمَدَ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْعَبَاسِ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بن الْحسن (ح)
وقريء عَلَى أُمِّ يُوسُفَ الْمَقْدِسِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزَّرَّادِ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بن إِسْمَاعِيل قَالَ قريء عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ سَعْدِ الْخَيْرِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا

نام کتاب : الأمالي المطلقة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست