responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 5  صفحه : 1327
3348 - حُسْنُ الْخُلُقِ (1)

(1) في ق «ما جاء في حسن الخلق».
3349 - مَا جَاءَ فِي حُسْنِ الْخُلُقِ
3350/ 682 - مَالِكٌ؛ أَنَّ [1] مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ قَالَ: آخِرُ مَا أَوْصَانِي بِهِ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حِينَ وَضَعْتُ رِجْلِي فِي الْغَرْزِ، أَنْ قَالَ: «أَحْسِنْ خُلُقَكَ لِلنَّاسِ، مُعَاذُ بْنَ جَبَلٍ [2]».

حسن الخلق: 1
[1] رمز في الأصل على «أنّ» علامة «ح». وبهامشه في «عـ: ليحيى: عن معاذ بن جبل». وفي ص: «عن معاذ بن جبل»، ورسم على «عن» علامة ها، عـ.
[2] معاذ، ضبطت في الأصل على الوجهين بضم الذال وفتحها.
£ «في الغرز» أي: موضع الركاب، الزرقاني 4: 314
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1881 في الجامع، عن مالك به.
3351/ 683 - مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهَا قَالَتْ: مَا خُيِّرَ [ق: 165 - ب] رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي أَمْرَيْنِ قَطُّ إِلاَّ أَخَذَ أَيْسَرَهُمَا. مَا لَمْ يَكُنْ إِثْماً. فَإِنْ كَانَ إِثْماً، كَانَ أَبْعَدَ النَّاسِ مِنْهُ. -[1328]-
وَمَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ، إِلاَّ أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللهِ [1]. فَيَنْتَقِمُللهِ بِهَا [ص: 47 - أ].

حسن الخلق: 2
[1] في ص وق «حُرْمَةٌ للهِ».
¤ قال مالك: كان رسول الله يعفو عمن شتمه، مسند الموطأ صفحة48
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1882 في الجامع؛ وابن حنبل، 24890 في م6 ص116 عن طريق موسى بن داود، وفي، 25524 في م6 ص182 عن طريق عبد الرحمن، وفي، 25598 في م6 ص189 عن طريق عبد الرحمن بن مهدي، وفي، 26305 في م6 ص262 عن طريق إسحاق؛ والبخاري، 3560 في المناقب عن طريق عبد الله بن يوسف، وفي، 6126 في الأدب عن طريق عبد الله بن مسلمة؛ ومسلم، فضائل النبي: 77 عن طريق قتيبة بن سعيد وعن طريق يحيى بن يحيى؛ وأبو داود، 4785 في الأدب عن طريق عبد الله بن مسلمة؛ وأبو يعلى الموصلي، 4382 عن طريق عبد الأعلى؛ والقابسي، 43، كلهم عن مالك به.
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 5  صفحه : 1327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست