responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 5  صفحه : 1325
3343 - جَامِعُ مَا جَاءَ فِي أَهْلِ [1] الْقَدَرِ

[1] رسم في ق على «أهل» علامة سـ.
3344/ 680 - مَالِكٌ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لاَ تَسْأَلِ الْمَرْأَةُ طَلاَقَ أُخْتِهَا لِتَسْتَفْرِغَ صَحْفَتَهَا، وَلِتَنْكِحَ. فَإِنَّمَا لَهَا مَا قُدِرَ لَهَا».

القدر: 7
¤ قال الجوهري: «قال حبيب، قال مالك، تقول: لا أتزوجك حتى تطلق فلانة»، مسند الموطأ صفحة202
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1877 في الجامع؛ والبخاري، 6601 في القدر عن طريق عبد الله بن يوسف؛ وأبو داود، 2176 في الطلاق عن طريق القعنبي؛ وابنحبان، 4069 في م9 عن طريق الحسين بن إدريس عن أحمد بن أبي بكر؛ والقابسي، 362، كلهم عن مالك به.
3345/ 681 - مَالِكٌ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ. قَالَ: قَالَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ: «أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ لاَ مَانِعَ لِمَا [ص: 46 - ب] أَعْطَى اللهُ. وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعَ [1]. وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْهُ الْجَدُّ. -[1326]- مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْراً يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ».
ثُمَّ قَالَ: سَمِعْتُ هؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى هذِهِ الْأَعْوَادِ.

القدر: 8
[1] في ص وق «لما منع الله». وفي ص رسم على اسم الجلالة علامة خو.
£ « .. على هذه الأعواد» أي: أعواد المنبر النبوي، الزرقاني 4: 312؛ «ولا ينفع ذا الجد منه الجد» أي لا ينفع صاحب الحظ من نزول عذابه حظه وإنما ينفعه عمله الصالح، الزرقاني 4: 311
¤ قال الجوهري: «قال البرقي، قال أبو عبيد: الجد بالنصب وهو الغني، والحظ في الرزق، فمعناه لا ينفعه غناه، إنما ينفعه العمل بطاعته كقوله عز وجل: [لا ينفع مال ولا بنون الآية]»، مسند الموطأ صفحة295
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1878 في الجامع؛ والقابسي، 521، كلهم عن مالك به.
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 5  صفحه : 1325
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست