responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 5  صفحه : 1261
3192 - قَالَ مَالِكٌ: الْأَمْرُ عِنْدَنَا [1] أَنَّ الْمَأْمُومَةَ وَالْمُنَقَّلَةَ وَ [ق: 103 - ب] المُوضِحَةَ لاَ تَكُونُ إِلاَّ فِي الْوَجْهِ وَالرَّأْسِ، فَمَا كَانَ فِي الْجَسَدِ مِنْ ذلِكَ فَلَيْسَ فِيهِ إِلاَّ الِاجْتِهَادُ [ص: 6 - ب]
قَالَ [مالك]: [2] وَلاَ أَرَى الْلَّحْيَ الْأَسْفَلَ وَالْأَنْفَ مِنَ الرَّأْسِ فِي جِرَاحِهِمَا. لِأَنَّهُ عَظْمَانِ مُنْفَرِدَانِ. وَالرَّأْسُ، بَعْدَهُمَا، عَظْمٌ وَاحِدٌ.

العقول: 6ق
[1] ق «الأمر المجتمع عليه عندنا» وعلى «المجتمع عليه» علامة جـ. وفي نسخة ح عند ص «الأمر المجتمع عليه». وفي هامش الأصل عند: «ذر: المجتمع عليه».
[2] الزيادة من ق.
£ «اللحي» هو عظم الحنك الذي عليه الأسنان، الزرقاني 4: 231
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 2277 في العقل، عن مالك به.
3193 - مَالِكٌ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمنِ؛ أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ الزُّبَيْرِ أَقَادَ مِنَ الْمُنَقَّلَةِ.

العقول: 6ك
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 2271 في العقل، عن مالك به.
3194 - عَقْلُ الْأَصَابِعِ
3195 - مَالِكٌ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمنِ؛ أَنَّهُ قَالَ: سَأَلْتُ سَعِيدَبْنَ الْمُسَيَّبِ: كَمْ فِي إِصْبَعِ الْمَرْأَةِ؟
فَقَالَ: عَشْرٌ مِنَ الْإِبِلِ.
فَقُلْتُ: كَمْ فِي إِصْبَعَيْنِ؟ -[1262]-
فَقَالَ: عِشْرُونَ مِنَ الْإِبِلِ.
فَقُلْتُ: كَمْ فِي ثَلاَثٍ؟
فَقَالَ: ثَلاَثُونَ مِنَ الْإِبِلِ.
فَقُلْتُ: كَمْ فِي أَرْبَعٍ؟
فَقَالَ: عِشْرُونَ مِنَ الْإِبِلِ.
فَقُلْتُ: حِينَ عَظُمَ جُرْحُهَا وَاشْتَدَّتْ مُصِيبَتُهَا نَقَصَ عَقْلُهَا؟
فَقَالَ سَعِيدٌ: أَعِرَاقِيٌّ أَنْتَ؟
قَالَ، فَقُلْتُ: بَلْ عَالِمٌ مُتَثَبِّتٌ. أَوْ جَاهِلٌ مُتَعَلِّمٌ.
فَقَالَ: [1] هِيَ السُّنَّةُ يَا ابْنَ أَخِي.

العقول: 6ل
[1] في ص «فقال سعيد».
£ «أعراقي أنت؟» أي: تأخذ بالقياس المخالف للنص.، الزرقاني 4: 231
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 2278 في العقل، عن مالك به.
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 5  صفحه : 1261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست