responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 3  صفحه : 629
1614 - [ش: 76] [1] كِتَابُ الْجِهَادِ
بسم الله الرحمن الرحيم
عَوْنُكَ اللَّهُمَّ.

[1] في ش الأضحية بعد الحج.
1615 - التَّرْغِيبُ فِي الْجِهَادِ
1616/ 431 - مَالِكٌ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ، كَمَثَلِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ الدَّائِمِ الَّذِي لاَ يَفْتُرُ مِنْ صَلاَةٍ، وَلاَ صِيَامٍ، حَتَّى يَرْجِعَ».

الجهاد: 1
£ « .. الذي لا يفتر» أي: الذي لا يضعف ولا ينكسر، الزرقاني 3: 4
¤ قال الجوهري: «أن القعنبي قال: من صيام ولا صلاة حتى يرجع»، مسند الموطأ صفحة198
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 905 في الجهاد؛ والشيباني، 300 في الصلاة؛ وابن حنبل، 10001 في م2 ص465 عن طريق إسحاق؛ وابن حبان، 4621 في م10 عن طريق عمر بن سعيد بن سنان عن أحمد بن أبي بكر؛ والقابسي، 345، كلهم عن مالك به.
1617/ 432 - مَالِكٌ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ -[630]- أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «تَكَفَّلَ اللهُ لِمَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِهِ، لاَ يُخْرِجُهُ مِنْ بَيْتِهِ إِلاَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ، وَتَصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ، أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يَرُدَّهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ، مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ، أَوْ غَنِيمَةٍ».

الجهاد: 2
£ «تكفل الله .. » أي: تضمن الله، الزرقاني 3: 4
¤ قال الجوهري: «وفي رواية ابن بكير: أو يرده إلى مسكنه.»، مسند الموطأ صفحة198
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 906 في الجهاد؛ والبخاري، 3123 في فرض الخمس عن طريق إسماعيل، وفي، 7457 في التوحيد عن طريق إسماعيل، وفي، 7463 في التوحيد عن طريق عبد الله بن يوسف؛ والنسائي، 3122 في الجهاد عن طريق محمد بن سلمة عن ابن القاسم وعن طريق الحارث بن مسكين عن ابن القاسم؛ وابن حبان، 4610 في م10 عن طريق الحسن بن إدريس الأنصاري عن أحمد بن أبي بكر؛ والقابسي، 346، كلهم عن مالك به.
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 3  صفحه : 629
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست