responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 3  صفحه : 535
1349 - تَقْبِيلُ الرُّكْنِ الْأَسْوَدِ فِي الاسْتِلاَمِ

1350/ 382 - مَالِكٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ؛ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ، وَهُوَ يَطُوفُ [ش: 114] بِالْبَيْتِ، لِلرُّكْنِ الْأَسْوَدِ: إِنَّمَا أَنْتَ حَجَرٌ. وَلَوْلاَ أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَبَّلَكَ، مَا قَبَّلْتُكَ. ثُمَّ قَبَّلَهُ.

الحج: 115
¤ قال الجوهري: «وهذا حديث مرسل»، مسند الموطأ صفحة270
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1289 في المناسك؛ والحدثاني، 551 في المناسك، كلهم عن مالك به.
1351 - قَالَ مَالِكٌ: سَمِعْتُ بَعْضَ أَهْلِ الْعِلْمِ يَسْتَحِبُّ [1]، إِذَا رَفَعَ الَّذِي يَطُوفُ بِالْبَيْتِ، يَدَهُ عَنِ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ [2]، أَنْ يَضَعَهَا عَلَى فِيهِ.

الحج: 115أ
[1] في نسخة عن الأصل «يستحبون».
[2] وضع في الأصل علامة التصحيح قبل كلمة «الركن»، وبعد «اليماني»، وبهامشه في «خ: الأسود».
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1290 في المناسك؛ والحدثاني، 551أفي المناسك، كلهم عن مالك به.
1352 - رَكْعَتَا الطَّوَافِ
1353 - مَالِكٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، [ش: 122] عَنْ أَبِيهِ؛ أَنَّهُ كَانَ لاَ يَجْمَعُ بَيْنَ السُّبُعَيْنِ [1]. لاَ يُصَلِّي [2] بَيْنَهُمَا. وَلَكِنَّهُ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ كُلِّ -[536]- سُبْعٍ [3] رَكْعَتَيْنِ. فَرُبَّمَا صَلَّى عِنْدَ الْمَقَامِ، أَوْ [4] عِنْدَ غَيْرِهِ.

الحج: 116
[1] في الأصل «السُّبُعَيْنِ» وعليها علامة «ع». وفي «هـ: السَّبْعَيْنِ».
[2] في الأصل في «ع: يَصِلُ». يعنى لا يَصِلُ بدل لا يصلي، وفي ش «لا يصل».
[3] ضبطت في الأصل على الوجهين: بضم السين، وفتحها، وكتب عليها «معاً». وبهامش الأصل «سبُع»، وفي جـ: اسبُوع.
[4] ق وش «وعند غيره».
£ « .. بعد كل سبع .. » أي: سبع طوفات، الزرقاني 409: 2
¢ أخرجه أبو مصعب الزهري، 1291 في المناسك؛ والحدثاني، 554 في المناسك؛ ومصنف ابن أبي شيبة، 14802 في الحج عن طريق أبي بكر عن معن، كلهم عن مالك به.
نام کتاب : موطأ مالك - ت الأعظمي نویسنده : مالك بن أنس    جلد : 3  صفحه : 535
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست