responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم ابن الأعرابي نویسنده : ابن الأعرابي، أحمد بن بشر    جلد : 2  صفحه : 815
1668 - نا أَبُو دَاوُدَ، نا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، نا أَبُو زُبَيْدٍ يَعْنِي عَبْثَرًا، عَنْ زَائِدَةَ قَالَ: قُلْتُ لِمَنْصُورٍ: §أَتَنَاوَلُ السُّلْطَانَ وَأَنَا صَائِمٌ،؟ قَالَ: لَا، قُلْتُ: أَتَنَاوَلُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَتَنَاوَلُونَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ؟ قَالَ: نَعَمْ

1669 - نا أَبُو دَاوُدَ، نا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، نا مُعْتَمِرٌ، نا أَبِي، حَدَّثَنِي لَيْثٌ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: §إِنَّمَا كَسَرَ عُمَرُ النَّبِيذَ لِشِدَّةِ حَلَاوَتِهِ.

1670 - نا أَبُو دَاوُدَ، نا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، نا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنِي حَرِيشُ بْنُ سُلَيْمٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: §كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ

1671 - نا أَبُو دَاوُدَ، نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نا الْمُعْتَمِرُ، عَنْ إِيَاسِ بْنِ دَغْفَلٍ قَالَ: §رَأَيْتُ أَبَا بَصْرَةَ قَبَّلَ خَدَّ الْحَسَنِ

1672 - نا أَبُو دَاوُدَ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: §دَخَلْتُ مَعَ أَبِي بَكْرٍ أَوَّلَ مَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ، فَإِذَا عَائِشَةُ ابْنَتُهُ مُضْطَجِعَةٌ قَدْ أَصَابَتْهَا الْحُمَّى، فَأَتَاهَا أَبُو بَكْرٍ فَقَبَّلَ خَدَّهَا، وَقَالَ: كَيْفَ أَنْتِ يَا بُنَيَّةُ؟

1673 - نا سُلَيْمَانُ بْنُ الرَّبِيعِ النَّهْدِيُّ، نا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ -[816]- الْقَطَوَانِيُّ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْحُصَيْنِ الْخُرَاسَانِيُّ، نا أَيُّوبُ، وَهِشَامٌ، عَنْ -[817]- مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §إِنَّ لِلَّهِ مِائَةَ اسْمٍ غَيْرَ وَاحِدٍ مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ

نام کتاب : معجم ابن الأعرابي نویسنده : ابن الأعرابي، أحمد بن بشر    جلد : 2  صفحه : 815
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست