responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصنف عبد الرزاق الصنعاني نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 10  صفحه : 199
18821 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ الْحَجَّاجِ , عَنْ حُصَيْنٍ , عَنِ الشَّعْبِيِّ , عَنِ الْحَارِثِ , قَالَ: «§أُتِيَ عَلِيٌّ بِرَجُلٍ نَقَبَ بَيْتًا , فَلَمْ يَقْطَعْهُ , وَعَزَّرَهُ أَسْوَاطًا»

18822 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ , عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ , عَنِ الْحَارِثِ , عَنْ عَلِيٍّ: «أَنَّهُ §أُتِيَ بِرَجُلٍ نَقَبَ بَيْتًا , فَلَمْ يَقْطَعْهُ»

18823 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ , عَنِ الزُّهْرِيِّ فِي الرَّجُلِ يُوجَدُ مَعَهُ الْمَتَاعُ , فَيَعْرِفُهُ أَهْلُهُ , فَيَقُولُ: ابْتَعْتُهُ قَالَ: «§لَا قَطْعَ عَلَيْهِ وَلَكِنَّهُ إِنْ كَانَ مُتَّهَمًا بُحِثَ عَنْ أَمْرِهِ , فَإِنْ ظُهِرَ عَلَيْهِ قُطِعَ , وَيُرَدُّ الْمَتَاعُ إِلَى أَهْلِهِ» وَكَذَلِكَ قَالَ قَتَادَةُ إِلَّا قَوْلَهُ: بُحِثَ عَنْ أَمْرِهِ

18824 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ , عَنْ أَيُّوبَ , عَنِ ابْنِ سِيرِينَ , عَنْ شُرَيْحٍ , قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «أَتَشْهَدُونَ أَنَّهُ مَتَاعُهُ؟ لَا تَعْلَمُونَهُ بَاعَ , وَلَا وَهَبَ , ثُمَّ §يَأْخُذُ يَمِينَهُ بِاللَّهِ , مَا بِعْتُ , وَلَا وَهَبْتُ , وَلَا أَهْلَكْتُ , وَلَا أَدَّيْتُ , لِيَهْلِكَ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَيْهِ مَتَاعُهُ , إِلَّا أَنْ يَجِيءَ الْآخَرُ , بِأَمْرٍ يُثْبِتُ يَسْتَحِقُّ بِهِ»

18825 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ إِسْرَائِيلَ , عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ , عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَبْجَرَ , قَالَ: شَهِدْتُ عَلِيًّا وَأُتِيَ بِرَجُلٍ سُرِقَ مِنْهُ ثَوْبٌ , فَوَجَدَهُ مَعَ السَّارِقِ , فَأَقَامَ عَلَيْهِ الْبَيِّنَةَ , فَقَالَ عَلِيٌّ: «§ادْفَعْ إِلَى هَذَا ثَوْبَهُ , وَاتَّبِعْ أَنْتَ مَنِ اشْتَرَيْتَ مِنْهُ» وَأَخْبَرَنِي جَابِرٌ , عَنْ عَامِرٍ , عَنْ عَلِيٍّ أَنَّهُ قَضَى بِمِثْلِ ذَلِكَ

نام کتاب : مصنف عبد الرزاق الصنعاني نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 10  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست