responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصنف ابن أبي شيبة نویسنده : ابن أبي شيبة، أبو بكر    جلد : 7  صفحه : 212
حَدَّثَنَا

35425 - ابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: §الْمُقْنِطُونَ جِسْرٌ يَطَأُ النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ

حَدَّثَنَا

35426 - أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ مِسْعَرٍ قَالَ: حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ بَشِيرٍ قَالَ: أُرَاهُ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ خَبَّابٌ: إِنَّهَا §سَتَكُونُ صَيْحَاتٌ فَأَصِيخُوا لَهَا

حَدَّثَنَا

35427 - عَفَّانُ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ: قَالَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى: §طُفْتُ هَذِهِ الْأَمْصَارَ فَمَا رَأَيْتُ مُتَهَجِّدًا وَلَا أَبْكَرَ عَلَى ذِكْرِ اللَّهِ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ

حَدَّثَنَا

35428 - إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي سِنَانٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ: إِنَّ §الْمَلَكَ يَجِيءُ إِلَى أَحَدِكُمْ كُلَّ غَدَاةٍ بِصَحِيفَةٍ بَيْضَاءَ فَلْيُمْلِ فِيهَا خَيْرًا , فَإِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ فَلْيُقِمْ لِحَاجَتِهِ , ثُمَّ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ فَلْيُمْلِ فِيهَا خَيْرًا فَإِنَّهُ إِذَا أَمْلَى فِي أَوَّلِ صَحِيفَتِهِ وَآخِرِهَا خَيْرًا كَانَ عَسَى أَنْ يُكَفِّرَ مَا بَيْنَهُمَا

حَدَّثَنَا

35429 - ابْنُ يَمَانٍ عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ ثَوْرٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ: §يَمُرُّونَ عَلَى النَّارِ وَهِيَ خَامِدَةٌ فَيَقُولُونَ: أَيْنَ النَّارُ الَّتِي وُعِدْنَا؟ قَالَ: مَرَرْتُمْ عَلَيْهَا وَهِيَ خَامِدَةٌ

حَدَّثَنَا

35430 - عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَابِطٍ قَالَ: كَانَ سَعِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ حُذَيْمٍ أَمِيرًا عَلَى مِصْرَ فَبَلَغَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَنَّهُ §يَأْتِي عَلَيْهِ حِينٌ لَا يُدَخَّنُ فِي تَنُّورِهِ فَبَعَثَ إِلَيْهِ بِمَالٍ فَاشْتَرَى مَا يُصْلِحُهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ قَالَ لِامْرَأَتِهِ: لَوْ أَنَّا أَعْطَيْنَاهَا تَاجِرًا لَعَلَّهُ أَنْ يُصِيبَ لَنَا فِيهَا قَالَتْ: فَافْعَلْ فَتَصَدَّقَ بِهَا الرَّجُلُ وَأَعْطَاهَا حَتَّى لَمْ يَبْقَ مِنْهَا شَيْءٌ , ثُمَّ احْتَاجُوا فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ: لَوْ أَنَّكَ نَظَرْتَ إِلَى تِلْكَ الدَّرَاهِمِ فَأَخَذْتَهَا، فَإِنَّا قَدِ احْتَجْنَا إِلَيْهَا , فَأَعْرَضَ عَنْهَا , ثُمَّ عَادَتْ فَقَالَتْ أَيْضًا , فَأَعْرَضَ عَنْهَا حَتَّى اسْتَبَانَ لَهَا أَنَّهُ قَدْ أَمْضَاهَا قَالَ: فَجَعَلَتْ تَلُومُهُ قَالَ: فَاسْتَعَانَ عَلَيْهَا بِخَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ فَكَلَّمَهَا فَقَالَ: إِنَّكِ قَدْ آذَيْتِهِ، فَكَأَنَّمَا أَعْدَاهَا بِهِ , فَقَالَتْ لَهُ أَيْضًا , فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ الرَّجُلُ بَرَكَ عَلَى رُكْبَتَيْهِ فَقَالَ: مَا يَسُرُّنِي أَنْ أُحْبَسَ عَنِ الْعِنْوِ الْأَوَّلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا أَنَّ لِي مَا ظَهَرَ عَلَى الْأَرْضِ وَإِنْ خَيِّرَةٌ مِنَ الْخَيِّرَاتِ أَبْرَزَتْ أَصَابِعَهَا لِأَهْلِ الْأَرْضِ مِنْ فَوْقِ السَّمَوَاتِ لَوُجِدَ رِيحُهُنَّ فَأَنَا أَدَعُهُنَّ لَكُنَّ لَأَنْ أَدَعَكُنَّ لَهُنَّ أَحْرَى مِنْ أَنْ أَدَعَهُنَّ لَكُنَّ فَلَمَّا رَأَتْ ذَلِكَ كَفَّتْ عَنْهُ

حَدَّثَنَا

35431 - حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ قَالَ: مَرَّ رَجُلٌ بِرَبِيعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ وَهُوَ جَالِسٌ عَلَى صُنْدُوقٍ مِنْ صَنَادِيقِ الْحَدَّادِينَ فَقَالَ: §لَوْ دَخَلْتَ الْمَسْجِدَ فَجَالَسْتَ إِخْوَانَكَ , فَقَالَ لَهُ رَبِيعٌ: لَوْ فَارَقَ ذِكْرُ الْمَوْتِ قَلْبِي سَاعَةً خَشِيتُ أَنْ يَفْسُدَ قَلْبِي

حَدَّثَنَا

35432 - حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ شُعَيْبٍ قَالَ: كَانَ أَبِي زَمِيلَ رَبِيعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ إِلَى مَكَّةَ فَقَالَ ذَاتَ يَوْمٍ: §لَوْ أَنِّي أَعْلَمُ أَحَبَّ الْعَمَلِ إِلَى رَبِّي لَعَلِّي أَتَكَلَّفُهُ , قَالَ: فَرَأَى فِي مَنَامِهِ الشُّكْرَ وَالذِّكْرَ

حَدَّثَنَا
-[213]-

35433 - حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ ذَرٍّ قَالَ: لَقِيَنِي رَبِيعُ بْنُ أَبِي رَاشِدٍ فِي السُّدَّةِ فِي السُّوقِ فَأَخَذَ بِيَدِي فَصَافَحَنِي فَقَالَ: يَا أَبَا ذَرٍّ §مَنْ سَأَلَ اللَّهَ رِضَاهُ فَقَدْ سَأَلَهُ أَمْرًا عَظِيمًا

نام کتاب : مصنف ابن أبي شيبة نویسنده : ابن أبي شيبة، أبو بكر    جلد : 7  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست