responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند الشاميين نویسنده : الطبراني    جلد : 4  صفحه : 71
§قَتَادَةُ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ

§قَتَادَةُ، عَنْ رِجَالٍ لَمْ يُسَمِّهِمْ

§سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ الْأَسْلَمِيِّ

2758 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ، ثَنَا أَبُو الْجُمَاهِرِ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ رَجُلَيْنِ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ الثَّقَفِيِّ، أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: إِنِّي قَدْ رَأَيْتُهُ - يَعْنِي السَّدَّ - فَقَالَ: «كَيْفَ هُوَ؟» فَقَالَ: §هُوَ كَالْبُرْدِ الْمُحَبَّرِ، قَالَ: «قَدْ رَأَيْتُهُ» قَالَ: وَحُدِّثْنَاهُ عَنْ قَتَادَةَ أَنَّهُ قَالَ: طَرِيقَةٌ حَمْرَاءُ مِنْ نُحَاسٍ وَطَرِيقَةٌ حَمْرَاءُ مِنْ حَدِيدٍ

2759 - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ الْأَسْلَمِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، " أَنَّهُ §أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَقَدْ طَعِمَ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَصُومَ بَقِيَّةَ يَوْمِهِ

2760 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمِصِّيصِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ -[72]-، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ ذِئْبًا، ذَهَبَ بِشَاةَ، فَأَتَى صَاحِبُهَا يَنْتَزِعُهَا مِنْهُ، فَقَالَ الذِّئْبُ: " §أَلَا تَتَّقِي اللَّهَ، تَنْزِعُ مِنِّي رِزْقًا رَزَقَنِيهِ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، فَقَامَ يَنْظُرُ إِلَيْهِ عَجَبًا، فَقَالَ: أَتَعْجَبُ مِنْ قُولِي وَعِنْدَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُقَاتِلُونَهُ وَتُكَذِّبُونَهُ " فَذَكَرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «صَدَقَ، يُوشِكُ الرَّجُلُ إِذَا غَابَ عَنْ أَهْلِهِ أَنْ يُحَدِّثَهُ مِثْلُ عَذْبَةِ سَوْطِهِ بِمَا صَنَعُوا بَعْدَهُ»

نام کتاب : مسند الشاميين نویسنده : الطبراني    جلد : 4  صفحه : 71
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست