responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند الشاميين نویسنده : الطبراني    جلد : 4  صفحه : 367
§مَكْحُولٌ عَنْ أَبِي عَائِشَةَ

§مَكْحُولٌ عَنْ قَيْصَرَ

3573 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَزِيزٍ الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا غَسَّانُ بْنُ الرَّبِيعِ، ثَنَا ابْنُ ثَوْبَانَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ سَمِعَ مَكْحُولَا، يَقُولُ: حَدَّثَنِي أَبُو عَائِشَةَ، أَنَّ سَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ، دَعَا أَبَا مُوسَى الْأَشْعَرِيَّ، وَحُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ، فَسَأَلَهُمَا: كَيْفَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ فِي الْأَضْحَى وَالْفِطْرِ؟ فَقَالَ أَبُو مُوسَى: §أَرْبَعًا كَتَكْبِيرِهِ عَلَى الْجَنَائِزِ، فَصَدَّقَهُ حُذَيْفَةُ، وَقَالَ أَبُو مُوسَى كَذَلِكَ كُنْتُ أُكَبِّرُ لَأَهْلِ الْبَصْرَةِ، إِذْ كُنْتُ عَلَيْهِمْ أَمِيرًا

§مَكْحُولٌ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ جَزْيَ

3574 - حَدَّثَنَا. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ السُّكَّرِيُّ،. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . قَالَا: ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ هُنَيْدٍ أَبُو الذَّيَالِ،. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ زُرَارَةَ بْنِ جَزْيَ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

3575 - عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ، أَنْ يُوَرِّثَ، امْرَأَةَ أَشْيَمَ. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

3576 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ، ثَنَا هِشَامُ [بْنُ عَمَّارٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنِي النُّعْمَانُ، عَنْ مَكْحُولٍ، أَنَّ قَيْصَرَ، حَدَّثَهُ، أَنَّ ابْنَ -[368]- عُمَرَ كَانَ §«يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ مَا تَوَجَّهَتْ بِهِ] » فَسُئِلَ: أَسُنَّةٌ هِيَ؟ قَالَ: سُنَّةٌ، قِيلَ: سَمِعْتُهَا [مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَتَبَسَّمَ] قَالَ: [وَ] سَمِعْتُهَا

نام کتاب : مسند الشاميين نویسنده : الطبراني    جلد : 4  صفحه : 367
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست