responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند الشاميين نویسنده : الطبراني    جلد : 4  صفحه : 305
§مَكْحُولٌ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ

3378 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ النَّاقِطُ الْبَصْرِيُّ، ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التَّرْقُفِيُّ، ثَنَا أَبُو جَابِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، ثَنَا الرُّكْنُ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ §إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَقْتَرِئُ، زَمْزَمَ قِرَاءَتَهُ إِلَّا أَنَّهُ يُفْهِمُنَا الْآيَةَ بَعْدَ الْآيَةِ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَا تَرْفَعُ صَوْتَكَ بِالْقُرْآنِ؟ قَالَ: «أَكْرَهُ أَنْ أُوذِيَ بِهِ رَفِيقِي وَأَهْلَ بَيْتِي»

3379 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ أُمَيَّةَ الْحَذَّاءُ، أَخْبَرَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ، ثَنَا بُرْدُ بْنُ سِنَانٍ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§لَا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ لَأَخِيكَ، فَيُعَافِيَهُ اللَّهُ وَيَبْتَلِيكَ»

3380 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِي الطَّاهِرِ بْنُ السَّرْحِ، ثَنَا هَانِئُ بْنُ الْمُتَوَكِّلِ الْأَسْكَنْدَرَانِيُّ، ثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«كُلُّ بُنْيَانٍ وَبَالٌ عَلَى صَاحِبِهِ إِلَّا مَا كَانَ هَكَذَا» وَأَشَارَ بِكَفِّهِ «وَكُلُّ عِلْمٍ وَبَالٌ عَلَى صَاحِبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا مَنْ عَمِلَ بِهِ»

3381 - حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ -[306]- جَمِيلٍ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ وَاثِلَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَنْ لَمْ يُخَلِّلْ أَصَابِعَهُ بِالْمَاءِ خُلِّلْنَ بِالنَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

نام کتاب : مسند الشاميين نویسنده : الطبراني    جلد : 4  صفحه : 305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست