responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 9  صفحه : 487
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= ثقات. عبد الله بن عقيل: هو الثقفي، وسالم: هو ابن عبد الله بن عمر.
وأخرجه الترمذي (3004) ، والطبري في "التفسير" (7819) من طريق أحمد بن بشير، عن عمر بن حمزة، بهذا الإسناد. وعندهما: أبو سفيان بدل: سهيل بن عمرو.
وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، يُستغرب من حديث عمر بن حمزة، عن سالم، عن أبيه، وقد رواه الزهري عن سالم، عن أبيه، لم يعرفه محمد بن إسماعيل من حديث عمر بن حمزة، وعرفة من حديث الزهري.
قلنا: طريق الزهري سيرد برقم (6349) (وسنده صحيح على شرط الشيخين) ، وفيه أنه دعا على ناس من المنافقين، وبرقم (6350) ، وسنده صحيح.
وأخرجه البخاري (4070) من طريق عبد الله بن المبارك، عن حنظلة بن أبي سفيان، عن سالم، مرسلاً.
قال الحافظ في "الفتح " 7/366: وهم من زعم أنه معلق.
وستِأتي برقم (5812) و (5813) و (5997) و (6349) .
وفي الباب عن أنس عند مسلم (1791) (104) ، وسيرد 3/99، وفيه: شُج النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم أحد، فقال: "كيف يفلح قوم شجوا نبيهم"، فنزلت: (ليس لك من الأمر شيء) .
قال الحافظ في "الفتح"8/227: وطريق الجمع بينه وبين حديث ابن عمر أنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا على المذكورين بعد ذلك في صلاته، فنزلت الآية في الأمرين معاً، فيما وقع له من الأمر المذكور، وفيما نشأ عنه من الدعاء عليهم، وذلك كله في أحد.
وعن أبي هريرة عند البخاري (4560) ، ومسلم (675) (294) ، أخرجاة من طريق الزهري، عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، عنه، ولفظه عند مسلم: "اللهم العن لحيان ورِعْلًا وذكوان، وعُصَيّة عصت الله ورسوله"، ثم بلغنا أنه ترك ذلك لما أنزل: (ليس لك من الأمر شيء أو يَتُوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون) .
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 9  صفحه : 487
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست