responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 45  صفحه : 288
27309 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ أَبُو يَعْقُوبَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ [1] عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ: لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ جَمَعَ نِسَاءَ الْأَنْصَارِ فِي بَيْتٍ ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَيْهِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَقَامَ عَلَى الْبَابِ فَسَلَّمَ عَلَيْهِنَّ، فَرَدَدْنَ السَّلَامَ فَقَالَ: أَنَا رَسُولُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْكُنَّ، فَقُلْنَ: مَرْحَبًا بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِرَسُولِهِ [2] ، فَقَالَ: " تُبَايِعْنَ عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئًا، وَلَا تَسْرِقْنَ، وَلَا

=فمن رجال مسلم. هشام: هو ابن حسان القُردوسي، وحَبيب: هو ابن الشهيد.
وأخرجه البخاري (1306) ، ومسلم (936) (31) ، والنسائي في "المجتبى" 7/149، وفي "الكبرى" (7803) ، والبيهقي 4/62 من طريق حماد بن زيد، عن أيوب، عن محمد بن سيرين، عن أم عطية، قالت: أخذ علينا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن لا ننوحَ، فما وفَتْ منا امرأة غيرُ خمسِ نسوةٍ ... فذكرهن.
وأخرجه النسائي في "المجتبى" 7/148-149، وفي "الكبرى" (7802) من طريق سفيان بن عيينة، عن أيوب، عن محمد بن سيرين، عن أم عطية، قالت: لما أردتُ أن أُبايعَ رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قلت: يا رسولَ الله أن امرأة أسعدتني في الجاهلية، فأنهب فأسعدُها، ثم أجيئك فأبايعك. قال: "أذْهَبِي فأَسْعِدِيها".
قالت: فذهبت فأسعدتُها ثم جئتُ فبايعت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" 25/ (110) من طريق ابن عون، و (111) من طريق سعيد بن عبد الرحمن، كلاهما عن محمد بن سيرين، به. بنحو حديث حماد بن زيد، عن أيوب.
وسلف نحوه برقمي (20796) و (27298) .
[1] في (م) : أبو عبد الرحمن.
[2] في (ظ6) : وبرسول رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 45  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست