responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 41  صفحه : 407
24929 - حَدَّثَنَا عَفَّانُ، قَالَ حَمَّادٌ يَعْنِي ابْنَ سَلَمَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ، وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ} [آل عمران: 7] ، فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ حَتَّى إِذَا [1] فَرَغَ مِنْهَا قَالَ: " قَدْ سَمَّاهُمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ، فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُمْ فَاحْذَرُوهُمْ " (2)

= وإسحاق (1073) و (1074) ، والبخاري (1950) ، ومسلم (1146) (151) ، وأبو داود (2399) ، والنسائي 4 / 191، وابن ماجه (1669) ، وابن خزيمة (2046) و (2047) و (2048) ، والبيهقي 4 / 252 من طريق يحيى بن سعيد، عن أبي سلمة، عن عائشة، به.
وأخرجه مسلم (1146) (152) ، والنسائي في "المجتبى" 4 / 150، وابن الجارود (400) من طريق محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة، به.
وسيرد بالأرقام (24999) و (25462) .
قال السندي: قولها: ما كنت أقضي ما يكون علي، تريدُ أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان خوفاً من أن يحتاج إليها النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيجدها صائمة، وأما في شعبان فكأن الغالب أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان صائماً، وأيضاً فقد ضاق الوقت حينئذ فتعين القضاء فيه، والله تعالى أعلم.
[1] لفظة "إذا" من (ق) و (ظ 2) .
(2) إسناده صحيح على شرط مسلم. حماد بن سلمة من رجاله، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. عفَّان: هو ابنُ مسلم الصفَّار.
وأخرجه ابن أبي عاصم في "السنة" (5) من طريق عفان، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطيالسي (1432) ، وابن راهويه (941) ، والدارمي (145) ، والطبري في تفسير الآية المذكورة من آل عمران (6615) ، وابن أبي حاتم الرازي في "تفسيره" (103) ، والآجري في "الشريعة" ص332، وأبو نعيم في=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 41  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست