responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 41  صفحه : 227
24698 - حَدَّثَنَا عَفَّانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرٌ يَعْنِي ابْنَ مُفَضَّلٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، قَالَ: نُبِّئْتُ أَنَّ عَائِشَةَ، قَالَتْ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُصَلِّي فِي شُعُرِنَا "، قَالَ بِشْرٌ: " هُوَ الثَّوْبُ الَّذِي يُلْبَسُ تَحْتَ الدِّثَارِ " (1)

= الحسن -وهو البصري- مدلِّس، ولم يصرح بسماعه من عائشة. عفان: هو ابنُ مسلم الصفَّار، والقاسم بن الفضل: هو ابن مَعْدان الحُدَّاني.
وأخرجه الطبري في تفسير الآية 48 من سورة إبراهيم من طريق علي بن الجعد، عن القاسم بن الفضل، بهذا الإسناد.
وسلف بإسناد صحيح على شرط مسلم برقم (24069) .
(1) حديث صحيح، وهذا إسناد فيه انقطاع.
وأخرجه أبو داود (368) ، والبيهقي في "السنن" 2 / 410 من طريق حماد: وهو ابن زيد، عن هشام: وهو ابن حسان القردوسي، عن ابن سيرين، عن عائشة: أَن النَبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان لا يصلي في ملاحفنا. قال حماد: وسمعت سعيد بن أبي صدقة، قال: سألتُ محمداً - يعني ابن سيرين - عنه، فلم يحدثني، وقال: سمعته منذ زمان، ولا أدري ممن سمعته، ولا أدري أسمعته من ثبت أَوْ لا، فسلوا عنه.
وقد بين أشعث بن عبد الملك الحُمْراني وهو ثقة الواسطة بين محمد بن سيرين وعائشة فيما أخرجه أحمد في "العلل" (5982) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" 3 / 484، وأبو داود (367) و (645) ، والترمذي (600) ، والنسائي في "المجتبى" 8 / 217، وفي "الكبرى" (9807) و (9808) و (9809) ، وابن الجارود في "المنتقى" (134) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1 / 50،
وابن حبان (2336) ، والدارقطني في "العلل" 5 / الورقة 90، والحاكم 1 / 252، والبيهقي في "السنن" 2 / 409 - 410، والبغوي في "شرح السنة" (520) و (521) من طريقه عن محمد بن سيرين، عن عبد الله بن شقيق، عن عائشة، وقال الدارقطني في "العلل" 5 / الورقة 90: والقول قول أشعث،=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 41  صفحه : 227
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست